الصفحه ٣٤١ : : عدم استثناء القمّيين
الراوي من رجال نوادر الحكمة.......... ١٤٤
الطريق الخامس : من قيل في حقّه إنّه
الصفحه ١١٤ :
المتولّد من منشأ
ليس بحجّة لا اعتبار به ، لأنّ ذلك مغالطة ، حيث إنّ الاطمئنان لم ينشأ ممّا ليس
الصفحه ١٦٧ : طريق آخر وإن كانت بحسب الظاهر غير معلومة التحقّق أنّها روايات عنهم ،
أو إنّها وضعت عليهم ، إلّا أنّ
الصفحه ١٦٦ : يجد
المتتبّع كثيراً منها في مديح هذا المقام من العلم والدين.
ثمّ لا يخفى أنّ
في ما تقدّم من الروايات
الصفحه ٩١ : على
هذا المسلك بما حاصله : إنّ رجوع المجتهد إلى أهل الخبرة في الرجال نحو تقليد لهم
، ويلزم منه أن تكون
الصفحه ٣٣١ : ، والرواية عن الضعفاء والمجاهيل من عيوب الضعفاء
، مع أنّ عادة المصنّفين إيرادهم جميع ما رووه كما يظهر من
الصفحه ٢٩٨ :
الرواية لهم
تحديثاً من أنّ روايات محمّد بن سنان كلّها وجادة ، فهذا ما لا يصدّق ، حيث إنّ
محمّد بن
الصفحه ١٧٥ : بن عبيد
الله بن البهلول ، مع أنّه ذكر أنّه تجنب الرواية عنه لتضعيف شيوخه إيّاه.
وفيه : إنّ ما نقض
الصفحه ١٤٢ : وبالذات وبالتبع صفات لمن
يروون عنه ولرواياتهم. وهذا الذي ذكرناه قرينة إجمالية قطعية عامّة ، إلّا أنّها
في
الصفحه ١٨٥ : بابن كيسبة وبابن الزبير ، ولكن الشيخ في كتاب الحج
روى أربع روايات عن موسى بن القاسم عن علي بن الحسن
الصفحه ٣٢٠ :
ومع أنّ النجاشي
متخصّص في الأنساب ، وقد ألّف كتاباً في أنساب بني نصر بن قعين ، وأيّامهم
وأشعارهم
الصفحه ٣٠٧ : المتعيّن في استعمالهم إرادة
المعصوم عليهالسلام.
ثمّ إنّ تلك
القرائن قد تكون تميّز أحد شيوخ الرواية
الصفحه ٣٠٠ : محمّد بن سنان الحنظلي الذي روى عنه الصدوق في التوحيد في بعض الطرق ، ولكن
الظاهر أنّه عند الإطلاق ينصرف
الصفحه ١١٦ : لا
يُعرف بفسق» (٢). والتوهّم الذي تقدّم في صحيحة حريز آتي هنا ، وجوابه ممّا
سبق.
٦. رواية علقمة
الصفحه ٢٧٩ : توفّى قبل هلاك العبرتائي الذي مات سنة سبعة وستين بعد
المائتين.
ثمّ إنّه يظهر
جلياً من التوقيعات عند