الصفحه ٢٠٦ :
روايات عديدة
استخرجها من الكتاب المفقود مدينة العلم للشيخ الصدوق ، وعبّر عن الكثير منها
بالصحيح
الصفحه ١٤٤ : هؤلاء ، وقد سمعت
مناقشات الصدوق في روايات سماعة وغيره من الواقفية وغيرهم ، وكيف يمكن أن تكون
رواية هؤلا
الصفحه ١٥٩ : والقوّة ، بل عن جماعة جعل ذلك من أقوى
أمارات المدح بل الوثاقة والعدالة. وأيّد بما رواه الكليني عن علي بن
الصفحه ٣٠٤ : سنان ، فقد رواه عن محمّد بن أبي القاسم
عنه ، عن محمّد بن سنان.
والحاصل : إنّ أبا
سمينة ليس من الضعف
الصفحه ١٥٨ : بحث الحاجة
إلى علم الرجال من أنّ العلم بأحوال الرواة ليس منسدّاً بابه ، بل مفتوح عبر
الاستقراء لطرق
الصفحه ١٥١ : كلّ روايات الكافي خاصّة ، حيث إنّ الكليني وكذا الصدوق والطوسي قد عبّروا نظير
هذا التعبير ، ممّا يوهم
الصفحه ٨٢ : يطرحون خبر الثقة إن اختلّت الجهات
الاخرى ويعملون بخبر الراوي الضعيف إذا تمّت الجهات الاخرى مع انضمام
الصفحه ١١ : فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ)(١) ، حيث إنّه دعوة لتمييز النبأ والخبر بين كون الناقل له
فاسقاً أو
الصفحه ٨٥ : الرجاليّة
وبيانه يتمّ عبر
نقاط :
الأولى : إنّ الحجّية في صدور الخبر بعد ابتنائها على الزوايا
الأربع يظهر
الصفحه ٣١٥ : ، لأنّه معنى الاخترام ، كما في الحديث ، ويظهر من عبارته
كذلك أنّ كون ابن الغضائري قد عمل بتصنيف كتابين
الصفحه ١٧ : ، وقول سنان : «إنّ
النّاس كانوا يحملون عن جابر ، وكان من وجوه الرواية قبل أن يظهر الإيمان بالرجعة».
الصفحه ٢٩٩ :
أولاه الأصحاب
تجاهه.
النقطة الثالثة :
إنّ في عدّة من الروايات المتقدّمة سواء التي رواها هو أو
الصفحه ٢٦٥ : ذلك في تضاعيف الكتاب سابقاً.
والشاهد على ذلك
هو أنّ علماء الدراية في كتبهم المستحدثة ربّما ينهون
الصفحه ٢٢٩ : النُّسّاخ لحمل بقية الأسانيد على صورة الروايات المزبورة.
النقطة الرابعة :
إنّ للأعلام عدّة أسانيد لهذا
الصفحه ٢٨٨ : سنان له كتب ، وقد طعن عليه وضعّف ، وكتبه مثل كتب الحسين
بن سعيد على عددها ، وله كتاب النوادر وجميع ما