الصفحه ٥٥ : صحّته وإنّ كلّ خبر عمل به في كتابي الأخبار وغيرهما لا يخلو من
الأقسام الأربعة. ثمّ نقل عنه من موضع آخر
الصفحه ٢٧١ : ـ إلى أن قال ـ ثمّ رويته بعدّة طرق عن جدي أبي جعفر الطوسي
، كلّ ما رواه محمّد بن يعقوب الكليني ، وكلّ ما
الصفحه ٤٨ : المجهولية في سلسلة الطرق
التي قد تكون في روايات كتابه ، إذ قد ذكرنا أنّ ذكر
__________________
ل لا
الصفحه ٣٠٩ :
ابن طاوس قد انقطع
خبرها ، واستظهر هو من عبارة ابن طاوس أنّه يتبرّأ من عهدة صحّة نسبة الكتاب ، لا
الصفحه ١٧٢ :
لهم إلّا رواية
واحدة.
والحاصل : إنّ
الروايات التي رواها الصدوق في كتابه لم يخرجها حسب الظاهر من
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢١١ : أحاديث الكتاب من مواضع متفرقة في ذلك الكتاب ، مع إخبار المجيز بعدد الروايات
المتضمّن لها النسخة
الصفحه ٢٧٦ : ـ المعروف بتشدّده وحيطته في
الرواية ـ وصفوان بن يحيى.
ومن ثمّ يتحصّل
أنّ الراوي عنه إن كان اثني عشرياً
الصفحه ٨١ : في
ترجمة عبيد الله بن علي الحلبي : «له كتاب مصنّف معمول عليه ، وقيل إنّه عرض على
الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٩٦ : الوسائل قد أخرج أكثر روايات كتاب علي بن جعفر في كتابه الوسائل ، وكتابه
وإن كان من الكتب المشهورة ، إلّا
الصفحه ٢٦٣ : الروايات أو قسم وافر منها في المجاميع الروائية ، إلّا أنّه قد أشرنا آنفاً
أنّ الصحيح ومحصّل هذه الشواهد
الصفحه ٢٧ : موارد الروايات ، وهذا بيّن للمتصفّح لأبواب الفقه ، حيث إنّ كثيراً
من المسائل تكثّر الأقوال فيها من دون
الصفحه ٥٨ : ، وأنّه قد جمعت تلك الأحاديث عن الأئمّة عليهمالسلام في أربعمائة كتاب سُميت بالاصول ، ثمّ تصدّى جماعة من
الصفحه ٢٠٥ : إلى أصحاب الفهارس ، كإجازات المرحوم المجلسي في البحار وطرقه إلى الكتب
التي استخرج منها روايات كتابه
الصفحه ٢٦١ : يستفاد منه أنّ
جميل قد روى ذلك عن مشايخه ممّن أدمن عنهم في الرواية ، وقد يكون شديد الضعف في
الإرسال