الصفحه ٨٣ : التقسيمات الأخرى وأقسامها بعد كون حجّية واعتبار
الخبر لا تتمّ إلّا بعد تأمين الجهات الأربعة ، أي أمانة
الصفحه ٨٩ : العصابة على تصحيح ما
يصحّ عنه» أو كما ذكر في الثلاثة «إنّهم لا يروون ولا يرسلون إلّا عن ثقة» أو إنّ
مراسيل
الصفحه ٩٠ : الخبرة وإلّا فلو كانت له القدرة
العلمية وكانت المواد الرجاليّة في متناول يده فلا يكون رجوعه إلى أهل
الصفحه ٩٣ : إنّه في المقام وإن قام على
موضوع جزئي إلّا أنّ ثمرته إثبات الحكم الكلي فهو من قبيل خبر الثقة القائم على
الصفحه ١٠١ : على أصالة العدالة قال : «فإن أجابوا بأصالة
العدالة أجبنا بأنّه خلاف مذهبهم ولم يذهب منهم إلّا القليل
الصفحه ١٠٢ : إلّا أنّه من البيّن أنّ صدر
العبارة فيها تعداد لقرائن الوثاقة تبلغ الخمس ، من كونه ذو درجة عالية في
الصفحه ١٠٤ : العبارة وإن
أوهمت ذلك ، إلّا أنّ التدبّر فيها يقضي بأنّ استناده في إحراز العدالة إلى وجود
ظهور السلوك
الصفحه ١٠٧ :
والتعديل حكم من
الأحكام ولا تثبت الأحكام إلّا بشهادة شاهدين».
وقال في المسألة
الخامسة عشر : «إذا
الصفحه ١٠٨ : المزبور ، وإن اشتهر في كلام الأصحاب أنّ الأصل في
المسلم أن لا يخلّ بواجب ولا يفعل محرّماً ، إلّا أنّ ذلك
الصفحه ١١٤ : يتخلّف من جماعتهم ومصلاهم إلّا من علّة ، وذلك إن الصلاة ستر
وكفارة للذنوب ، ولو لا ذلك لم يكن لأحد أن
الصفحه ١١٥ : أبصروا وعلموا وعلى الوالي أن يجيز
شهادتهم ، إلّا أن يكونوا معروفين بالفسق» (٢).
وفي هذه الصحيحة
دلالة
الصفحه ١١٦ : ، فقال : «يا علقمة ، لو لم تقبل شهادة
المقترفين للذنوب لما قُبلت إلّا شهادة الأنبيا
الصفحه ١١٩ : لها حينئذ ، لأنّ منشأ درجة دلالتها
على الوثاقة وإن كانت ظنّية لا قطعية إلّا أنّها من الظنّ المعتبر
الصفحه ١٢٥ : روايات في صغر سنّه إلّا بواسطة
أخويه الذين يكبران عليه سنّاً.
وكذلك مثلاً
الوكالة عن المعصوم
الصفحه ١٣٢ : الصادق عليهالسلام
لا يزيد على الثلاثة آلاف إلّا بنزر يسير.