الصفحه ١٣ :
وَالدُّنْيا
إِلَّا مَنْ عَصِمَ اللهُ فَهذا أَحد الْأَرْبَعَة.
وَرَجُلٌ سَمِعَ
مِنْ رَسُولِ اللهِ
الصفحه ١٥ : الفائدة منه ،
مضافاً إلى ما سيأتي في المدخل من بيان وجه الحاجة لعلم الرجال ، إلّا أنّنا نضيف
في المقام
الصفحه ١٦ : إلّا في علم الرجال ، حتّى إنّه اضطرّ إلى الخوض في ذلك بشكل معمّق مستشهداً
بسيرة الأئمّة عليهمالسلام مع
الصفحه ١٨ : بتمامها لاستكشاف المراد الجدّي.
ومن البيّن الواضح
أنّ الاطّلاع على تلك السير لا يتمّ إلّا بتوسّط علمي
الصفحه ٢٠ : ، أو كانت ولم تصل إلينا ، فلا يتمّ تحقيق الأقوال في تلك المسائل أو وجوه
الاستدلال المذكورة لها إلّا
الصفحه ٢١ : .
السادسة
: تفسير أمارات
التوثيق ، من قبيل قاعدة الإجماع ، ولا يروي إلّا عن ثقة ، وغيرها ، على مبنيي
الصفحه ٢٦ : عن الراوي الآخر ، وتلك الصفات
الزائدة على الوثاقة لا يتمّ إحرازها إلّا بعلم الرجال.
المقدمة
الرابعة
الصفحه ٣١ : أبي عبد الله عليهالسلام إلّا أنّه يطرحها معلّلاً ذلك بأنّ مضمون هذه الرواية هو
رأي ابن بكير وهو رأي
الصفحه ٣٢ : كلّ ما في كتاب الكافي حجّة في ما بينه
وبين الله ، وإلّا لاستغنى به عن كتابة الفقيه ، مضافاً إلى أنّ
الصفحه ٣٦ : وبقائه وإن كانت غير سديدة عندنا كما سنبيّن
ذلك ، إلّا أنّها بشواهدها المتقدّمة صالحة لمقابلة
الصفحه ٤٣ : بالكذب أو طعن عليه بالغلوّ فقط أو طعن عليه بالتخليط وعدم
الضبط وعدم التثبّت أي إنّه ثقة في نفسه إلّا أنّ
الصفحه ٤٥ : التوثيق يفوق توثيق العديد من كبار الرواة
وأصحاب الكتب ، فلا يتمّ إطلاق تلك العبارة إلّا باعتبار سند أحاديث
الصفحه ٤٩ :
ورائه ميزان آخر وإلّا لذكروه لكون غرضهم ذكر ما يوجب اعتبار ما يروونه.
ويكفي ـ مثلاً ـ في
المقام ما ذكر
الصفحه ٦٤ : إلّا وكان النقاش في الطريق من صاحب الكتاب إلى المعصوم عليهالسلام دون الطريق إلى ذلك الكتاب وهذا يدلّ
الصفحه ٨١ : الكندي : «حديثه ليس بالنقي ، وإن كُنّا لا نعرف منه
إلّا خيراً» (١) ؛ فإنّه يريد بذلك وثاقة الراوي في نفسه