الصفحه ٤٤ : في الغيبة
الصغرى وكان مقيماً في بغداد في النصف الثاني من عمره «فتصانيف هذا الشيخ ـ محمّد
بن يعقوب
الصفحه ١٣٨ : أهل الفن ، وأمّا من عُرف بين الأصحاب
بأنّه لا يروي إلّا عن ثقة فقد اشتهر بذلك جماعة منهم محمّد بن أبي
الصفحه ١٨٢ : الرجاليين ، إلّا أنّ الذي برع فيه صاحب كتاب جامع
الرواة المحقّق الشيخ محمّد بن علي الأردبيلي.
وتعريفه : هو
الصفحه ١٩٢ : ألّف الرجاليّ الكبير ابن عقدة محمّد بن
سعيد كتاباً في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد الّف على
الصفحه ١٧١ : ، وإسماعيل بن عيسى ،
وأنس بن محمّد ، وجعفر بن قاسم ، والحسن بن قارن ، وغيرهم ، مع أنّ النجاشي والشيخ
لم
الصفحه ١٥٩ : محمّد عن
الحسن بن عبد الحميد قال : شككت في أمر حاجز ، فجمعت شيئاً ، ثمّ صرت إلى العسكر ،
فخرج إليّ
الصفحه ١٩١ : أكثر أو كثير ما في
كتبه من الروايات قد تحمّلها في أسفاره ، وهكذا الحال في أبي محمّد هارون بن موسى
الصفحه ٣٨ :
الحميري ، وكتاب المحاسن لأحمد بن محمّد البرقي وغيرهما ، وانتهاءً بمرحلة أصحاب
الكتب الأربعة في كتبهم
الصفحه ٨٠ :
من
شواهده : ما ذكره النجاشي
في عبد الله بن أيّوب بن راشد الزُّهري ، «روى عن جعفر بن محمّد
الصفحه ٨٢ :
وقول النجاشي في
ترجمة علي بن جعفر بن محمّد : «له كتاب في الحلال والحرام ، يروي تارة غير مبوّب
الصفحه ٩٦ : وهمه إلّا في الفضل بن شاذان ولذلك
لم يستند إليه النجاشي إلّا في موضع واحد وهو بندار بن محمّد ، وكذا ما
الصفحه ١٠ : السنين الماضية ، وقد قام السيّد الفاضل النحرير محمّد صالح ابن السيّد مهدي
التبريزي أدام الله مثابرته
الصفحه ٢١ : شهري جمادى
ورجب من سنة ١٤١٣ ه.
والحمد لله أوّلاً
وآخراً
محمّد صالح التبريزي
الصفحه ٣٠٨ : : «إنّ أوّل من وجده هو السيّد جمال الدين
أبو الفضائل أحمد بن طاوس الحسيني الحلّي ، المتوفّى سنة (٦٧٣
الصفحه ١٢٥ : من الروايات في سن راشد ، كما يؤْثَر عن علي بن الحسن بن
فضّال إنّه لم يرو مباشرة عن أبيه ما تحمّله من