الصفحه ١٦٣ :
المعصومين عليهمالسلام من كان فاسد السيرة وسيّئ الفعل.
والصحيح أنّ
للصحبة معاني وأقساماً ، فتارة
الصفحه ٢٤٨ :
وأيضاً في ذيله
قوله صلىاللهعليهوآله «لا جرم إن اطلع
الله على قلبك ووجد ما فيه موافقاً لما جرى
الصفحه ١٩٢ : ألّف الرجاليّ الكبير ابن عقدة محمّد بن
سعيد كتاباً في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد الّف على
الصفحه ٩ :
تقديم
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله الذي
ندب المؤمنين لينفر طائفة منهم
الصفحه ١٦٢ :
ففيه : إنّ
المذمومين لم يكونوا وكلاء حين صدور الذمّ في حقّهم ، بل وكالتهم كانت في فترة
استقامتهم
الصفحه ١٨ :
الواردة في شرطيّة الإيمان في الإسلام ، أو أنّ الشهادتين يُحقن الدم ويحرم المال
وتحلّ المناكح والذبيحة
الصفحه ١٦١ :
نفي الشك في نفسه
الشريفة ، ثمّ في من يقوم مقامه بأمره ، والتمعّن والتدبّر في ذلك يعطي أنّ الشك
في
الصفحه ٢٨٧ : وجد بخطّ أبي عبد الله
الشاذاني انّي سمعت القاضي (العاصمي) يقول :
إنّ عبد الله بن
محمّد بن عيسى
الصفحه ٣٠٣ :
ثمّ بدى له عدم
السفر وقد اعتمدها الأصحاب.
وذكر المحقّق الحلّي
في النكت أنّ الحديث حسن ، قد ذكره
الصفحه ٢٢٣ :
وقال النجاشي في
ترجمة علي بن إبراهيم بن هاشم «وله كتاب التفسير ـ إلى أن قال ـ أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢٩٠ : عنّي خيراً ، فقد وفوا لي» ولم يذكر سعد بن سعد ، قال : فخرجت
فلقيت موفّقاً ، فقلت له : إنّ مولاي ذكر
الصفحه ٣١٥ :
الشيخ أنّ أحمد بن الحسين من شيوخ الطائفة وأصحاب التصانيف ، كما يظهر منها أنّ
وفاته قبل سنّ الأربعين
الصفحه ٢٣٩ :
الحسين عليهمالسلام ، رواها الحسن بن الدربي ، عن نجم الدين عبد الله بن جعفر
الدوريستي ، عن ضيا
الصفحه ٥٢ : زكريّا محمّد بن سليمان الحمراني كلّهم عنه» (١) انتهى.
فظهر أنّ الشيخ
روى جميع مرويّات الصدوق (نوّر الله
الصفحه ٢٧٩ : الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمّد بن
عثمان وترجع إليه وقد نصّ عليه الإمام المفترض الطاعة؟ فقال لهم