الصفحه ١٦٥ : له هذه الرواية أيّهما أفضل؟ قال :
«الراوية لحديثنا
يشدّ به (يسدّده فيه) قلوب شيعتنا أفضل من ألف
الصفحه ٦٥ : وبين الشيخ الطوسي كالحسين بن عبيد الله الغضائري أو الشيخ المفيد أو غيرهما
مع أنّ الشيخ لم يذكرها في
الصفحه ٢٦٨ :
المتأخّرين أبو جعفر محمّد بن بابويه القمّي رضى الله عنه ، ومحمّد بن يعقوب
الكليني» انتهى.
وتصحيح أسانيدهم
الصفحه ٣٢ : كلّ ما في كتاب الكافي حجّة في ما بينه
وبين الله ، وإلّا لاستغنى به عن كتابة الفقيه ، مضافاً إلى أنّ
الصفحه ١٥٩ : قائمة على عدم التوكيل في الماليات من لا
يوثق بأمانته ، والنهي عن الركون إلى الظالم لا ربط له بالتوكيل
الصفحه ٥٣ :
ترتاب في حقّية هذا الباب ولا تحتاج بعد ذلك إلى تكلّفات الأخباريّين في تصحيح
الأخبار والله الموفّق للخير
الصفحه ١٣٢ : : «إنّ ابن عُقدة مصنّف كتاب (الرجال لأبي عبد الله عليهالسلام) عدّدهم فيه ...» (٢).
وفي رجال الشيخ
جميع
الصفحه ١٨٨ : ، ممّن له الريادة في التحقيقات الرجاليّة ، وذلك حسب المبنى المعتمد
في حجّية قول الرجالي وتوثيق المفردات
الصفحه ١٢٩ : الشيخ.
فمثلاً لاحظ
الرواية الصحيحة التي رواها الراوندي ، والتي اعتمد عليها في الترجيح بموافقة
الكتاب
الصفحه ٢١٠ :
تتّصل صورة السند بالمعصومين عليهمالسلام ، كما هو شأن الإجازات في العصر الحاضر. فمثلاً : ترى
الحرّ
الصفحه ١٨٦ : من كتاب عبد
الرحمن بن أبي نجران وكان ابن فضال واقعاً في طريق ذلك الكتاب ، إذ ليس كلّ من روى
كتاب شيخ
الصفحه ١٧١ : فيها على التي ذكروها في المشيخة ، بل عقد كلّ من الصدوق والشيخ كتاب فهرست
يجمع فيه طرقه ، إلّا أنّ
الصفحه ٢٠٥ : إلى أصحاب الفهارس ، كإجازات المرحوم المجلسي في البحار وطرقه إلى الكتب
التي استخرج منها روايات كتابه
الصفحه ١٥٥ :
الكتب ، كي تخرج رواية الصدوق والشيخ عن تلك الكتب التي ابتدأ بها السند في داخل
الكتاب عن الإرسال
الصفحه ٥١ : الكتاب ثمّ يوردون هذا الخبر بعينه في موضع آخر بسند آخر
إلى صاحب الكتاب أو يضمّ سنداً أو أسانيد غيره إليه