الصفحه ٥٢ :
السادس
: إنّ الشيخ (قدّس
الله روحه) فعل مثل ما فعل الصدوق ، لكن لم يترك الأسانيد طرّاً في كتبه
الصفحه ٦٤ : كتاب الأمالي أو الغيبة أو المصباح له طرق
أخرى لتلك الكتب غير ما ذكرهما في مشيخة التهذيبين والفهرست ، بل
الصفحه ٣٤ :
الطوسي في التهذيب حيث روى رواية عن الكليني بسنده عن أبي سعيد الخدري قال : «أمر
رسول الله
الصفحه ٢٠ :
أو الرجال ،
وغيرها من مسائل العلوم الدينيّة ، فإنّ كثيراً منهم لم تكن له كتب مؤلّفة في تلك
العلوم
الصفحه ٣١٧ :
عن كتاب الغضائري
، بل في موارد عديدة يزيد على ما يذكره القهبائي المعاصر له في مجمع الرجال ،
ويظهر
الصفحه ١٨٣ : ملخّصه : «إنّي لما نظرت إلى
أقوال علماء الرجال رضى الله عنه في هذه الفائدة رايت أنّهم لم يذكروا طرق الشيخ
الصفحه ١٤٧ : أنّ الذي استثنى من كتاب النوادر في عبارة النجاشي هو محمّد بن الحسن بن
الوليد.
وقد عرفت ديدنه في
الصفحه ٧٦ : عبارة الصدوق
في كتاب الصوم من الفقيه في باب (ما يجب على من أفطر) قوله : «وبهذه الأخبار أفتى
ولا أفتي
الصفحه ٥٠ : من كتابه فيكتفي بإيراد السند مرّة واحدة
فيظنّ من لا دراية له في الحديث أنّ الخبر مرسل
الصفحه ٢٨١ : من أشدّ الواقفة عناداً
للإمامية ـ فإنّ الشيخ شهد له في الفهرست بأنّه روى كتبه عن الرجال الموثوق بهم
الصفحه ٢٥٠ : تبديله
لعهد الله ورسوله ، فإنّ الوعد بالثواب قد ذكر في مواطن كثيرة على أعمال البِرّ
والخير ، إلّا أنّه
الصفحه ٤٧ : القائم عجّل
الله فرجه لكونه في بلد السفراء ، فلا يخفى ما فيه ، نعم عدم انكار القائم عجّل
الله فرجه وآبائه
الصفحه ١٠٢ : نُسب ، فمثلاً ما ذكره العلّامة الحلّي في ترجمة أحمد بن إسماعيل بن سمكة بن
عبد الله هو : «أبو علي البجلي
الصفحه ١٤٥ : يبالي عمن أخذ ، وإن لم يكن عليه في نفسه طعن في شيء إلّا أنّ
القميين محّصوا كتابه ونقّوه ، باستثناء ما
الصفحه ٥٦ : ككتاب عبيد الله
بن علي الحلبي الذي عرضه على الصادق عليهالسلام ، وكتابي : يونس بن عبد الرحمن والفضل بن