الصفحه ٢٦٤ : ونحوهما ، قد تمّت في مجاميعنا
المشهورة ، وتظافرت الشواهد على وقوع تلك العملية ، حتّى آل الأمر كما نبّهنا
الصفحه ٢٢٤ :
نسخة الحسن بن
حمزة العلوي الطبري المتقدّم آنفاً ، وكان في طبرستان قبل قدوم بغداد وطبرستان
كانت
الصفحه ٣١٣ :
يبلغني إلى الآن عن أحد من الأصحاب أنّ له في الرجال كتاباً ، ثمّ إنّ أحمد بن
الحسين ابن الغضائري صاحب كتاب
الصفحه ٣٠٩ : ء ، ثمّ وزّع تلميذه المولى عناية الله القهبائي تمام ما
استخرجه استاذه في كتابه مجمع الرجال المشتمل على
الصفحه ٢٦٧ : أسمائهم إن شاء الله ، فمِن ذلك ما أورده موسى بن بكر الواسطي في كتابه
...» وأخرج روايات عديدة ، ثمّ قال
الصفحه ٤٨ : فصحّحوا له روايات كتابه عدا ما رواه في القدر الواجب في زكاة الفطرة ،
فإنّه خلاف مسلّمات المذهب.
وكذا ما
الصفحه ٣٠ : بقوله : «قال مصنّف هذا الكتاب رحمهالله ما وجدت هذا الحديث إلّا في كتاب محمّد بن يعقوب وما رويته
إلّا من
الصفحه ٢٧١ : قاله
السيّد ابن طاوس في مقدّمة كتابه فلاح السائل : «وربّما لا أذكر أوّل طريقي لكلّ
حديث من هذا الكتاب
الصفحه ١٧٤ :
وأمّا إخراجه
لرواية واحدة عن بعض الكتب فلا دلالة له على عدم كون الراوي صاحب كتاب ، وذلك لأنّ
إخراج
الصفحه ٣١٠ : معجم الرجال.
لكن الذي يظهر من
تضاعيف كتاب المعجم أنّه يعتمد عليه في موارد ، سواء في تمييز المشتركات
الصفحه ٢٠٤ : ، وكون الخط باللون الأحمر أو الأسود ، وذكر نوع الخط ، وغيرها ممّا له
فائدةٌ ما ، إلّا أنّ المدار المهم في
الصفحه ٢١١ :
المجيز للمجاز
بروايات ذلك الكتاب ، لا سيّما مع ديدن شيوخ الإجازة في المناولة من قراءة مقتطف
من
الصفحه ٤٤ : في الفائدة
الرابعة (١) :
«وكتاب الكافي .....
امتاز عنها ـ الكتب الأربعة ـ بأمور إذا تامّل فيها
الصفحه ١٩٣ : سنشير إليها في فصل أحوال الكتب ، والناظر المتتبّع في كتابه
الذريعة يرى جدوى هذا المنهج ، وغاية فائدته في
الصفحه ٢٧٣ :
ودفع هذا الاشكال
: إنّ هذا الإشكال وإن كان له وجه ، إلّا أنّ فيه إفراطاً وغفلةً عن واقع حال