الصفحه ٢٥٧ :
وزرارة مع أنّه
بقي مجهول الحال إلى الأعصار المتأخّرة.
وكذلك الحال في
إبراهيم بن هاشم فإنّه في
الصفحه ٢٤٤ : ء الإمامية.
الطعن الثالث : ما
يتّصل بالجرح لرواية التفسير والراويين له :
منه : إنّ الكتاب
لو كان من
الصفحه ٣١٥ : رحمهالله على أبيه ، عن أحمد بن محمّد بن يحيى ... وقال : أحمد بن
الحسين رحمهالله : له كتاب في الإمامة
الصفحه ٤٥ :
قطعيّة كما هو
الحال في مكاتيب الحميري للناحية المقدّسة عبر النوّاب الأربعة.
وكما في عرض كتاب
الصفحه ٦٦ : ذكره في ترجمة عبد الله بن سنان : «له كتاب الصلاة الذي يعرف
بعمل يوم وليلة وكتاب الصلاة الكبير وكتاب في
الصفحه ٣١٦ : ، ولا رويت من غير هذا
الطريق».
وقال في العنوان
نفسه : «وقرأ أحمد بن الحسين كتاب الصلاة والزكاة
الصفحه ٨١ : في
ترجمة عبيد الله بن علي الحلبي : «له كتاب مصنّف معمول عليه ، وقيل إنّه عرض على
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٤٣ : احتمال الصدور.
ومثلاً الرجل
الضعيف تختلف درجات ضعفه ، فتارة هو ممدوح غير مطعون عليه أو له كتاب أو قد
الصفحه ٩٦ : ، وأخرى : ضعّفه القميون ، أو : وجه في الطائفة ، أو : في أصحابنا ،
أو : كان له صيت ، أو : أجمعت العصابة على
الصفحه ٢٢٨ : ، عن أبيه علي بن محمّد ... الخ)
والحال أنّ سند
التفسير الموجود في هذه النُّسخة المتداولة الواصلة هو
الصفحه ٨٢ :
وقول النجاشي في
ترجمة علي بن جعفر بن محمّد : «له كتاب في الحلال والحرام ، يروي تارة غير مبوّب
الصفحه ٣٣ :
والمدلّسة (١).
وأيضاً عبارة
الشيخ في التهذيب عند قوله : «والآن فحيث وفّق الله تعالى للفراغ من هذا الكتاب
الصفحه ٢٦٣ : في الكتب الأربعة ، وذهاب الميرزا النوري
والنائيني إلى نظريتهما حول كتاب الكافي وذهاب السيّد الخوئي
الصفحه ١٩٦ : الوسائل قد أخرج أكثر روايات كتاب علي بن جعفر في كتابه الوسائل ، وكتابه
وإن كان من الكتب المشهورة ، إلّا
الصفحه ١٨١ : بيراعاتهم
الشريفة بعنوان الفوائد الرجاليّة الرجاليّة ، فإنّ فيها من التحقيقات الجمّة ما
لو جُمعت في كتاب