الصفحه ٢٢١ : استخرجها صاحب البحار من تلك الروايات (٢) فيظهر من ذلك أنّ نسخة صاحب البحار المسندة إلى الشيخ هي
نسخة
الصفحه ٢٠٥ : إلى أصحاب الفهارس ، كإجازات المرحوم المجلسي في البحار وطرقه إلى الكتب
التي استخرج منها روايات كتابه
الصفحه ٤٢ : .
إضافة إلى أنّ جلّ
ومعظم أبواب بحار الأنوار لا يقلّ عدد روايات كلّ باب منه عن حدّ الاستفاضة ، هذا
فضلاً
الصفحه ٢٢٠ : أخرى
نشير إلى مصدرها فعليك بمراجعتها وهي : في كتاب التجارة في أبواب ما يكتسب به ، في
باب تحريم اللعب
الصفحه ٢٦٨ : أصحاب الإجازات أو الطرق المذكورة في مشيخة الكتب
ككتاب الوسائل والبحار ، ونذكر بعض النماذج منها إذ في
الصفحه ٣٠٨ :
الأمر الثامن
تحقيق الحال في رجال الغضائري
المعروف بكتاب
الضعف وهو الكتاب المنسوب إلى ابن
الصفحه ٢٣٤ : الشهيد الثاني؟ (٣).
ومنهم : المجلسي
الثاني ، قال في البحار في مقدّمة الكتاب ، في الفصل الثاني (٤) ، في
الصفحه ٢١٤ : والنرسي ، لأنّ النسخة التي عنده بالوجادة لا بطريق مسند ،
وكذا المجلسي في باب الإجازات من كتاب البحار وقد
الصفحه ٢٦٩ :
محمّد بن سنان
الدهقان.
ومنها : ما في
إجازة المحقّق الكركي إلى الشيخ علي الميسي (١) بإسناد الأوّل
الصفحه ٢٤٥ : رحمهالله إلى أصناف :
الأوّل : ما يقطع
بحصول الوهم فيه.
__________________
(١) بحار الأنوار ٢٦
/ ٢٣٩.
الصفحه ٦٢ : سلسلة إجازات العلّامة لابن زهرة والشهيد الثاني وإجازات
صاحب الوسائل والبحار وغيرهم ممّن هو في طبقتهم إلى
الصفحه ٢٥٥ : بالنسبة إلى كتاب بحار الأنوار ، كما أنّ هناك
نظرة إلى أنّ كتاب مستدرك الوسائل لا يتضمّن الروايات الصحيحة
الصفحه ٢٧٠ : الكتب ، وقيام القرائن
على صحّتها وثبوتها ـ كما يأتي إن شاء الله تعالى ـ ثمّ ذكر طرقاً كثيرة إلى
الشهيد
الصفحه ٢٣٣ : إلى كثير من الأصحاب كالشيخ الطوسي والمفيد وابن بابويه ـ : «ولنذكر طريقاً
واحداً هو أعلى ما اشتملت عليه
الصفحه ٣٢٢ : النزيل قال : كما قال جدّي رحمهالله في مولى الجُعفي (١).
وذهب المحقّق
التستري (٢) إلى اختصاصه بالمعنى