الصفحه ١٧١ :
عليها ، والآثار
الصحيحة ، أو المقترنة بقرائن تدلّ على صحّتها ، وأنّ طرقهم إلى تلك الكتب لم
يقتصر
الصفحه ٢٩٢ :
: دخلت على أبي الحسن موسى عليهالسلام قبل أن يحمل إلى العراق بسنة ، وعليٌّ ابنه عليهالسلام بين يديه
الصفحه ١٦ : إلى الإمام المعاصر له ، فهل مثل هذا يُدرج في
الإماميّة أم لا؟ وقد ذهب مشهور الرجاليّين إلى الحكم
الصفحه ١٥٦ :
في الفقه والحديث
، ويركن إلى تدوينه ، ويُعدّ كونه شيخ رواية اعتماداً لكتابه ، بخلاف الثاني فإنّه
الصفحه ١٦١ : الوكالة في الأمور
العادية أو الشخصية أو النوّاب على الحُسن ، ولذلك ترى ركون الرواة الأجلّاء أو الثقات
إلى
الصفحه ١٩٣ : عبارة عن تلفيق من الطريق إلى أصحاب
الكتب مع الطريق من صاحب الكتاب إلى المعصوم عليهالسلام ، فيكون البحث
الصفحه ٢١٢ :
حاز عليها بنفس
النمط قبل ذلك وهلم جراً إلى أن تصل إلى الإجازة بالقراءة والسماع والإملاء ،
وإمّا أن
الصفحه ٢٥١ : تفاسيرهم فليس بغريب؟ وذلك لأمور :
الأوّل : إنّ هذا
التفسير كما قد اتّضح وصل إلى الصدوق عبر سلسلة رواة
الصفحه ٢٦٣ :
يسهّل على الباحث
العناء الكثير ، ويوفّر عليه الوقت في الوصول إلى النتيجة.
وقد ذكرنا في
الفصل
الصفحه ٢٨٠ : الوليد عن سعد بن عبد الله قوله : «ما رأينا ولا سمعنا بمتشيّع رجع عن تشيعه
إلى النصب إلّا أحمد بن هلال
الصفحه ٢٩٣ :
فأخذ قرطاساً فكتب
إلى أبي جعفر عليهالسلام وهو أقلّ من نيتي (١) ، فدفع الكتاب إلى الخادم وأمرني أن
الصفحه ٣٠٤ : بن داود ، ومحمّد بن أبي القاسم البرقي.
وقد وقع في عدّة
طرق من مشيخة الفقيه :
١. إلى أبي
الجارود
الصفحه ٢٥ :
العقل العملي
كالتحسين والتقبيح ، وأمّا مدارج الأفعال النازلة فهو لا يصل إلى جهات حسنها
وقبحها
الصفحه ٤٧ : فرجه حتّى إنّ في كثير من الأسئلة الموجّهة
للناحية المقدّسة يجيبهم عجّل الله فرجه بالرجوع إلى كتب
الصفحه ٤٩ :
بالتفصيل في تلك الطرق بين طرق أصحاب الكتب الأربعة إلى الكتب المشهورة ـ طرقهم
إلى كتب المشيخة ـ وبين طرق