الصفحه ١٤٧ :
والاستفاضة مهما بلغ العدد.
وأمّا الخدشة في
كون عدم استثنائهم توثيقاً استناداً إلى احتمال بناء (ابن الوليد
الصفحه ١٥١ : الفهرست والنجاشي ، بالإضافة إلى ما عُرف
من قيام المدرسة القمية وغيرها بغربلة الأحاديث ، بسبب ظهور جماعة من
الصفحه ١٥٤ : : ويضاف إلى
أمثلة مشايخ الإجازة عبد الواحد بن عبدوس ، ومحمّد بن موسى بن المتوكّل ، وعلي بن
الحسين
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوآله وسائر
__________________
(١) أقول : وهذا نظير
لفظة الكاتب فهو منصرف إلى كاتب الديوان في السلطة
الصفحه ١٦٨ : : إنّ الإماميّة صنّفوا من عهد أمير المؤمنين عليهالسلام إلى زمان العسكري عليهالسلام أربعمائة كتاب
الصفحه ١٧٠ :
وأمّا النقض بابن
أبي الجارود فإنّ هناك جماعة تذهب إلى توثيقه ، وإن كان زيدياً سرحوبياً ، قد ورد
الصفحه ١٧٥ : صلّ على محمّد فرداً ، ويمتنع عن
الصلاة على آله» ، وهذا النجاشي يترحّم على محمّد بن عبد الله بن محمّد
الصفحه ١٧٦ :
عن الخمر عند بدء
انتمائه إلى المذهب بعد أن كان كيسانياً ، كما يظهر ذلك من رواية محمّد بن نعمان
الصفحه ١٨٢ : الرواية ، كما يُشخّص بذلك فترة بروزه كنجم في سماء الرواية
والتحديث وانتهاءً إلى آخر فترة عاش فيها الراوي
الصفحه ١٩٢ : ألّفها المفردة المترجمة ، ومن روى تلك الكتب عنه ،
والطرق إلى تلك الكتب ، مع ترجمة مختصرة لحال الكتب
الصفحه ١٩٦ : المنهج في
تصحيح نُسخ الكتب الروائية غير المشهورة الواصلة إلى متأخّري الأعصار ، فمثلاً نرى
أنّ صاحب
الصفحه ١٩٩ : أنّه ألحق بأحد الأبواب الرجاليّة أيضاً ، بل انتهى الأمر
إلى جعله علماً براسه ، وعلى كلّ تقدير فإنّ
الصفحه ٢٢٢ : الطوسي إلى تفسير القمّي كما ذكره في الفهرست بقوله : أخبرنا
بجميعها كتب علي بن إبراهيم جماعة عن علي بن
الصفحه ٢٢٧ : الأسترابادي ، واحتمال
كونه تصحيفاً من النُّسّاخ لا يرفع اليد عن صورة النسخ للكتاب ، كما أشار إلى ذلك
المحقّق
الصفحه ٢٢٨ :
الأبوين ، وكذا الحال في أسانيد الأعلام والمحدّثين إلى ذلك التفسير ـ الآتي ذكرها
في النقطة اللاحقة ـ.
وقد