الصفحه ٣١٤ : » (١).
وللخروج بصورة
واضحة عن الكتاب والمؤلّف نشير إلى النقاط التالية :
النقطة الأولى :
قال الشيخ في مقدّمة
الصفحه ٣٢٩ : ء والمنع
في الأموال العامّة ، أو في الأرزاق أو في الاختيار في الحكم التخييري ، ولا يخفى
أنّه يرجع إلى
الصفحه ٣٣٤ :
السابقة أنّ القدماء قد قسّموا الحديث إلى تقسيمات أربعة كلّ تقسيم اشتمل على
أقسام :
أحدها : بلحاظ
الصفات
الصفحه ٣٤٢ : ............................................................. ٢٥٣
ـ ٣٣٦
الأمر
الأوّل : الدعوة إلى نبذ غير الصحيح من الحديث ......................... ٢٥٥
النقطة
الصفحه ٩ : .
والصلاة والسلام
على سيّد المرسلين الذي ترحّم على الذين يأتون بعده فيروون أحاديثه ، وعلى آله
الأوصياء الذين
الصفحه ١١ : رسوله وآله الطاهرين ،
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.
وبعد ..
بداية علم الرجال
قد جرى الكلام في
الصفحه ١٤ : النقل ، مضافاً إلى أحوال الراوي الناقل من ناحية الصفات العمليّة
والعلميّة
تعريف علم الرجال
وقد عُرّف
الصفحه ١٥ : الفائدة منه ،
مضافاً إلى ما سيأتي في المدخل من بيان وجه الحاجة لعلم الرجال ، إلّا أنّنا نضيف
في المقام
الصفحه ٢٤ : تعالى (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ
الْكِتابَ تِبْياناً لِكُلِّ شَيْءٍ)(١). إلّا أنّ الوصول إلى ذلك بحكم الوجدان
الصفحه ٢٨ : يعتمد كثيراً ما على علم الرجال أيضاً ، ولا يكفي فيه الفقه
المقارن والرجوع إلى الكتب الفقهية من أبنا
الصفحه ٣٠ : » (٢) ، فترى الصدوق رحمهالله مع كون الحديث مشتملاً على الإرسال ومع عدم تعلّقه بحكم
فقهي ، بل هو متعرّض إلى إثم
الصفحه ٣١ : الأصول وإنّما انفرد
بروايته علي بن ابراهيم» ، ويشير إلى رواية الكليني عنه (٤).
وقال في التهذيب
في
الصفحه ٣٢ : كلّ ما في كتاب الكافي حجّة في ما بينه
وبين الله ، وإلّا لاستغنى به عن كتابة الفقيه ، مضافاً إلى أنّ
الصفحه ٣٥ : الراوي ذا مذهب فاسد ونحو ذلك.
نعم هناك دعوى
أخرى لاعتبار طرق أصحاب الكتب الأربعة إلى كتب وأصول المشيخة
الصفحه ٣٧ : فملخّصها هو ما وقع من تشدد القميين إلى الغاية ، بل قد
أفرطوا في ذلك في صيانة النقل ، حيث كانوا يخرجون من