الصفحه ١٩٥ : وإعلالها وبيان
الاصطلاحات الرجاليّة ، كما قد يتعرّض فيها إلى الترجمات المسهبة عن بعض المفردات
بتقصّ وافٍ
الصفحه ٢٠٤ : تصحيح النسخ ليس إلّا إثبات صحّتها وصحّة
انتسابها إلى مؤلّفها وتوثيقها ، فإذا أنجز هذا المطلب حفظت الكتاب
الصفحه ٢١١ : ألفاظ المتون ، وإن اطمئنّ
بالنسخة والكتاب إجمالاً.
وإلى ذلك يشير
مفاد رواية محمّد بن الحسن بن أبي خالد
الصفحه ٢١٥ : بأيدينا أنّها هي تفسير القمّي أبي الحسن علي بن
إبراهيم بن هاشم القمي الشيخ المعتمد للكليني الذي بقي إلى
الصفحه ٢١٧ : على الناظر التمييز بينهما
، لأنّه يروي تفسير الجارودي بالسند المشهور إليه إلى التفسير ، أي نفس السند
الصفحه ٢١٩ :
الطوسي والبرقي
والصفّار والحميري وغيرهم ، ثمّ أفرد طرقاً أخرى إلى بقيّة الكتب فلاحظ.
هذا مع أنّ
الصفحه ٢٢٦ : نظفر على ما يشير إلى ذلك.
وعلى أيّ حال فقد
استظهر المحقّق الطهراني في الذريعة بقرائن عديدة أنّ هذا
الصفحه ٢٤٢ : وصيّة النبي صلىاللهعليهوآله لأصحابه ـ وبها أوصى حين صار إلى الغار ـ فإنّ الله قد
أوحى إليه : يا محمّد
الصفحه ٢٥٦ : أو الممدوح غير
الموثّق أو المهمل أو المرفوع أو المرسل إلى غير ذلك من الأقسام ، فرواته في
الواقع قد
الصفحه ٢٥٩ : على الأحكام.
هذا مضافاً إلى ما
سننبّه عليه في النقاط اللاحقة من أجوبة لهذا التوهّم
النقطة الثانية
الصفحه ٢٧٦ : تكلّمت ودعوت الناس إليه ، قال : فبعثا إليّ وقالا
: ما تدعو إلى هذا ، إن كنت تريد المال فنحن نغنيك
الصفحه ٢٨٣ : إلى استتمام الخبر لشرائط الحجّية في نفسه ، فإن تمّت فهو ، وإلّا
فإن اختلّ منه شرط من الشرائط فيُعزب
الصفحه ٢٨٧ : عليه ولا يلتفت إلى ما تفرّد به ، وقد ذكر أبو عمرو في رجاله : أبو الحسن
علي بن محمّد بن قُتيبة
الصفحه ٢٨٨ : الشيخ في
موضع آخر في الفهرست قائلاً : «له رسالة أبي جعفر الجواد عليهالسلام إلى أهل البصرة ، أخبرنا بها
الصفحه ٣١١ : المقدّمة : «وأمّا كتاب ابن الغضائري وإن اشتهر من عصر المجلسي عدم العبرة به ،
لأنّه يتسرّع إلى جرح الأجلّة