الصفحه ١٥٣ : كذلك ، إلّا أنّه لا بدّ من الالتفات إلى مسلك
المتقدّم في الجرح.
وأمّا الخدشة في
هذا الطريق من التوثيق
الصفحه ١٥٩ :
الطريق الثامن
الوكالة عن الإمام
عليهالسلام
وهي على مراتب ،
إذ منها ما يكون بمثابة النيابة عنه
الصفحه ١٨٩ :
وواردة كفصل من فصول علم التاريخ ، نعم أصول علم الرجال وقواعد الفوائد العامّة
فيه وحجّية المنهج المتّبع
الصفحه ٢١٣ :
أكثر إتقاناً ودقّة إلى الطبقات المتقدّمة من الأعلام ، نسخوها عن نُسخ منسوخة من
خطّ المؤلّف.
وبعبارة
الصفحه ٢١٨ :
منضمّة إلى الكتب
الاخرى في كتاب مجموع آخر ، ككتاب الوسائل والوافي والكتب الفقهية الاستدلاليّة من
الصفحه ٢٣٦ : بن محمّد بن زياد ،
وعلي بن محمّد بن سيّار ، قال الصدوق والطبرسي : وكانا من الشيعة الإماميّة ، عن
الصفحه ٢٤٢ :
منها : إنّ النبي صلىاللهعليهوآله قال لأبي بكر ـ بعد عزله عن تبليغ آيات سورة البراءة ـ : «وأمّا
الصفحه ٢٥٧ : هذا العصر يُعدّ عند الأعلام من الثقات الكبار ، مع أنّه
ظلّ قروناً عند المتأخّرين تصنّف روايته في الحسن
الصفحه ٣٢٣ : الفترة بالذات كان الاسترقاق في الحروب قد وقع على غير العرب.
ولعلّ من القرائن
على المعنى الثالث ـ أي
الصفحه ١٨ :
الجدّي من ذلك ،
وعلى تحكيم طائفة من الروايات على طوائف اخرى ، كما هو الحال في طوائف الروايات
الصفحه ٢٧ : الجبر. أو
ممانعتها لتحقّق تلك الصغرى في صورة الكسر ، وقد وقعت الغفلة عن ذلك عند كثير من
متأخّري هذا
الصفحه ٤١ : بينهما ، وإن اشتبه ذلك على كثير من
المبتدءين ، حيث أنّ المدسوس والمدلّس هو ما يحكم بوضعه وتزويره بقرائن
الصفحه ٥٠ : عن
ابن أبي عمير حيث قال :
«وكُتُب ابن أبي
عمير كانت أشهر عند المحدّثين من اصولنا الأربعة (٢) عندنا
الصفحه ٥٢ : ، فاشتبه
الأمر على المتأخّرين ، لأنّ الشيخ عمل لذلك كتاب الفهرست وذكر فيه أسماء
المحدّثين والرواة من
الصفحه ٦٥ : التهذيبين والأمالي وغيرها من كتبه.
نظير ذلك إنّ طريق
الشيخ إلى علي بن الحسن بن فضّال ضعيف ، لكن طريق