الصفحه ١٥٧ :
فتعرّضوا لهم ،
فما بالك في مشايخ الإجازة.
وأشكل أيضاً : من
أنّ عدّة من مشايخ الإجازة كالحسن بن
الصفحه ١٨٤ :
وفي التهذيب (يب) ،
وفي الاستبصار (بص) ، وكتبتُ تحت كلّ واحد من الطرق الضعيفة والمرسلة والمجهولة
الصفحه ١٨٦ : الروايات مأخوذة من كتاب دُرُسْت بن أبي منصور ومحمّد بن أبي حمزة أو
من فوقهما لا من كتاب الطاطري ، والطاطري
الصفحه ١٩٤ :
الكتب التي استخرج
روايات كتابه عنها مقتصراً عليها ، بخلاف كتب الفهرست ، فإنّها أعمّ من ذلك ،
وأعمّ
الصفحه ٢١٠ : العاملي قد استجاز من المجلسي وكذا العكس ، وكذا السيّد هاشم البحراني ، قد
حصلت له استجازة متقابلة مع غيره
الصفحه ٢١٤ : الوسائل في
كتاب الأطعمة في تحريم العصير الزبيبي والتمري إنّه يتوقّف عن إخراج روايات من
اصْلَي زيد الزرّاد
الصفحه ٢٢١ :
وهي داخلة في
إجازاتنا ، ونقل منها من تأخّر عن الصدوق عن الأفاضل الأخيار» إلى أن قال «وكتاب
تفسير
الصفحه ٢٤١ :
لرواية التلبية
ونظائرها في الأبواب من المواضع الهامّة من هذا الكتاب دون غيره من المصنّفات
الكثيرة
الصفحه ٢٧٢ : عنها شيء من الذي أذكره من الروايات».
أقول : وهناك
نماذج من الطرق الاخرى الكثيرة يمكن استخراجها عن
الصفحه ٢٧٩ :
قال أبو علي بن
همّام : كان أحمد بن هلال من أصحاب أبي محمّد عليهالسلام فأجمعت الشيعة على وكالة
الصفحه ٢٩٩ :
أولاه الأصحاب
تجاهه.
النقطة الثالثة :
إنّ في عدّة من الروايات المتقدّمة سواء التي رواها هو أو
الصفحه ٣١٤ :
بغير ذلك من كتب
خمسة ، كتاب الرجال لشيخنا أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي رضى الله عنه ، وكتاب
الصفحه ١٠١ : التاسعة من الخاتمة في معرض الحديث عن آية النبأ وحجّية الخبر ، من أنّ
القدماء في اعتمادهم الحديث قد يبنون
الصفحه ١٤٠ :
خلاف من المعدّلين
المعروفين في الرجال ففيه أولاً : إنّا لم نجد من وثّقه جميعهم ، وإن أردت عدم
الصفحه ١٤٩ : وغيرهم من قم من كبار الرواة
، وذلك بسبب روايتهم عن الضعفاء ، ممّا يدلّ على تشدّده في الرواية عن خصوص