الصفحه ٣٢٢ : ؟ فقالوا : سمعنا النبي صلىاللهعليهوآله يقول يوم غدير خمّ : من كنت مولاه فعلي مولاه (٣) ، وبما روته
الصفحه ٣٢٤ : ء من الفرائض والسنن والمعاصي ، فأوّلوها
وصيّروها على هذا الحدّ الذي ذكرته لك» انتهى.
وقيل ـ كما ذهب
الصفحه ٣٢٦ :
والصلاة عبادة
مشتركة ، وبها تثبت له العبودية ، وبإثبات النوم له عن خدمة ربّه عزوجل من غير إرادة له
الصفحه ٢٦ :
المقدمة
الثالثة : إنّ المقدار
الثابت اعتباره من حجّية الخبر بالدليل الخاصّ انّما هو خبر الثقة أو
الصفحه ٢٩ : جميع ما في الكتب الأربعة
وأمّا الدعوى
الاخرى من قطعية أو صحّة صدور جميع ما في الكتب الأربعة والتي ذهب
الصفحه ٣٨ :
ومن الشواهد أيضاً
ما وقع من كبار الرواة من مقابلة الأحاديث التي جمعوها بعرضها على الأئمّة
الصفحه ٤٩ : في أصحاب الإجماع ـ الطبقات الثلاث ـ فإنّه حكى كلّ من الكشّي
والشيخ إجماع الطائفة على تصحيح ما يصحّ
الصفحه ٥١ : متضمّناً للصحاح أكثر من سائر
الكتب.
والعجب ممّن
تأخّره كيف لم يقتف أثره لتكثير الفائدة وقلّة حجم الكتاب
الصفحه ٦٣ : إلى الإمام عليهالسلام لأنّ تلك القطعة من الطرق كما أقرّ السيّد في كلامه هي من
طرق الآحاد.
ثمّ نقل
الصفحه ٧٧ :
عن الأقسام الاخرى
من الحديث ، كدرجة الضعف التي مرّت في رواية السيّاري حيث عُبّر عنه بمجفوّ
الرواية
الصفحه ٨٥ : جلياً عدم صحّة جعل المدار على صرف وثاقة الراوي ، بل لا بدّ من
خبرويّته وضبطه وإتقانه أيضاً ، كما لا بدّ
الصفحه ٨٧ :
حاجة إلى العلم
التعبّدي والحجّية المستقلّة لبعض طرق التوثيق ، حيث إنّ القرائن على حال الراوي
من
الصفحه ٨٨ : التعبّدية في التوثيق والتضعيف من
الشهادة والبيّنة وغير ذلك بل على حصول الاطمئنان والعلم العادي والوجداني
الصفحه ١٠٥ : عليّ فاعملوا به ،
...».
وإذا كان الراوي
من فرق الشيعة مثل الفطحية والواقفية والناووسية وغيرهم نُظر في
الصفحه ١١٢ : برجوع القول الثالث إلى القول الثاني ، من كونها كبرويّاً حجّة بل الكبرى في
القول الثالث أضيق منها من