الصفحه ٣١٤ :
بغير ذلك من كتب
خمسة ، كتاب الرجال لشيخنا أبي جعفر محمّد بن الحسن الطوسي رضى الله عنه ، وكتاب
الصفحه ١٥٣ : كذلك ، إلّا أنّه لا بدّ من الالتفات إلى مسلك
المتقدّم في الجرح.
وأمّا الخدشة في
هذا الطريق من التوثيق
الصفحه ٢١٨ :
منضمّة إلى الكتب
الاخرى في كتاب مجموع آخر ، ككتاب الوسائل والوافي والكتب الفقهية الاستدلاليّة من
الصفحه ٥٠ : .
الأوّل : إنّك ترى الكليني رحمهالله يذكر سنداً متّصلاً إلى ابن محبوب أو إلى ابن أبي عمير أو
إلى غيره من
الصفحه ٨٩ : الشخصية.
ومثال ذلك ما وقع
من النجاشي في العديد من التراجم من التضعيف لجملة من شيوخ الإجازة والرواية
الصفحه ١٥١ : الزيارات) ، حيث قال في أوّل كتابه : «حتّى أخرجته وجمعته عن
الأئمّة عليهمالسلام من أحاديثهم ، ولم أخرج فيه
الصفحه ٢٢٨ : يوجّه ذلك
بوجوه :
الأوّل : ما ذكره
المحقّق الطهراني في الذريعة ، وتبعه عدّة من المحقّقين ، من زيادة
الصفحه ٢٣٤ : » (١) وقد اعتمد عليه في تخريج الأحاديث في كتابه منية المريد».
ومنهم : المجلسي الأوّل
في الشرح الفارسي لمن
الصفحه ٢٤٩ : في ما ذكرنا حول الطعن الأوّل.
وأمّا المورد
الرابع ، فمورد نزول الآية : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
الصفحه ٢٥٥ :
وفيها عدّة أمور
الأمر الأوّل :
الدعوة إلى نبذ
غير الصحيح من الحديث في المجاميع الروائية
الصفحه ٢٥٦ : .
ولأجل بيان مدى
الغفلة العلمية الخطيرة في هذه الدعوى لا بدّ من بيان نقاط :
النقطة الأولى :
الفرق بين
الصفحه ٧٣ : الأسانيد بالأخبار ، اضطرّ المتأخّرون إلى تمييز
الخالي من الريب وتعيين البعيد عن الشك ، فاصطلحوا على ما
الصفحه ٨٢ : قرائن تجبر
النقص في الجهة الأولى.
وبما تقدّم يتجلّى
أنّ التقسيمات الأربعة بأقسام عديدة كثيرة من علما
الصفحه ٨٤ :
أقوال الرجاليين على الجهة الأولى فقط وهي الخدشة في صدق لهجة الراوي وأمانته في
نقله ، والحال أنّ الكثير
الصفحه ٩١ :
ويتبيّن من ذلك
عموم حجّية قول الرجالي على هذا المسلك شريطة توفّر النقطتين السابقتين.
وقد يستشكل