الصفحه ١٨٠ : الرجاليين :
المنهج الأوّل :
المنهج التحليلي
وهو أوثق صلة من
بقيّة المناهج بالمقارنة المتقدّمة ، وفيه
الصفحه ٢٤٥ : خير الدنيا والآخرة» (١)
التأمل في الطعون
أمّا في الطعن
الأوّل ، وهي الوقائع التاريخية فلا بدّ من
الصفحه ٢٦٩ :
محمّد بن سنان
الدهقان.
ومنها : ما في
إجازة المحقّق الكركي إلى الشيخ علي الميسي (١) بإسناد الأوّل
الصفحه ١٧٢ : عبارته في أوّل الفقيه «جميع ما فيه مستخرج من كتب مشهورة عليها المعوّل
وإليها المرجع ، مثل كتاب حريز
الصفحه ٢٥١ :
:
فالمورد الأوّل في
عدم نقل المعاصرين له مثل علي بن إبراهيم والعيّاشي ومحمّد بن عباس بن مروان شيئاً
منه في
الصفحه ٣٢٦ : » (٢).
وحكى الوحيد
البهبهاني عن جدّه المجلسي الأوّل أنّه قال : «إنّ الذي حصل لي من التتبّع التامّ
، أنّ جماعة
الصفحه ٨٥ : الظنون الحاصلة بأحوال
المفردات الرجاليّة على مسالك متعددة :
المسلك الأوّل :
مسلك الاطمئنان في التوثيقات
الصفحه ١٢٤ :
والكمّي إلى درجة
العلم ، نظير التواتر والاستفاضة ، إذ كلّ خبر خبر منها لا يولّد العلم بنفسه
وإنّما
الصفحه ٧٥ :
التقسيم الأوّل
وهو ما كان بلحاظ
الصفات العمليّة للراوي ، أي بلحاظ أمانته وصدق لهجته.
فمنها
الصفحه ٢٤٧ :
كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ)(٥).
وأمّا المورد
الثاني ، فالحال فيه كالمورد الأوّل إنّه
الصفحه ٢٧٠ :
جبرئيل عن جعفر
الدورستي عن المفيد عن الصدوق».
ومنها : ما ذكره
الشيخ الحرّ العاملي في الفائدة
الصفحه ٦٨ :
تنبيه : إنّ ما ذكرناه من عدم تماميّة الدعاوي الثلاث الأولى كما
لو لم تتمّ الدعوى الرابعة عند أحد
الصفحه ٨١ :
بلحاظ المضمون
وهذا من التقسيم الثالث كما لا يخفى.
ونظير ما ذكره
النجاشي في سالم بن أبي سلمة
الصفحه ٩٢ : قدّمناه من دعوى العلم الإجمالي بوقوع الوضع والدسّ في
الأسانيد في ذيل الجواب الرابع عن دعوى الأخباريّين
الصفحه ٢١٢ : مترامية حتّى تقف وتنتهي إلى ما انتهت إليه الصورة
الأولى والفرض الأوّل.
وقد ذكر علماء
الدراية أنّ