الصفحه ١٣٢ : التأريخية.
ثمّ إنّه هناك
طرقاً لتحصيل التوثيق أو التحسين :
الطريق الأوّل
كونه من أصحاب
الإمام الصادق
الصفحه ٣٠٩ :
سيّما بضميمة القاعدة التي ذكرها في أوّل كتابه من الركون إلى التعديل من دون
معارض ، وعدم السكون إلى الجرح
الصفحه ١٥٤ : ترجمة أحمد بن محمّد بن الحسن بن الوليد أنّ
الأوّل منهما من ليس له كتاب يروى ، ولا رواية تُنقل ، بل يُخبر
الصفحه ١٦٩ : ، وقد يُضمّ إلى هذه التفرقة أنّ
الأوّل موضوع من دون تبويب ، ولا موضوع في باب خاصّ ، بينما الكتاب هو الذي
الصفحه ١٧٠ : ، باعتبار ما ذكره كلّ من المشايخ الثلاثة في أوّل كتبهم ، من أنّهم
استخرجوا أحاديث كتبهم من الكتب المشهورة
الصفحه ٣١ : ـ خبر الكليني والصدوق المتقدّمين ـ قال : «وانّما عمل
على الخبر الأوّل ظناً منه إنّهما متنافيين وليس
الصفحه ٤٨ : ذكره
الشيخ (١) عن النائب الأوّل والثاني من تأليفهما لكتاب جمعا فيه ما روياه عن الإمامين
العسكريين
الصفحه ١٥٥ : الرواية وشيخ الإجازة عند المتقدّمين من طبقات الرواة ، وهو كون الأوّل منهما
هو الذي يُتتلمذ عليه في الرواية
الصفحه ١٤٠ : لغيرهم ، ولا ريب أنّ الطبقة الأولى أعلى شأناً من
الثانية والثالثة ، فتحمل عبارته بتصحيح ما يصحّ عنهم أي
الصفحه ١٨٩ : في النوبختية ، وقد وضع العلّامة
بحر العلوم كتابه في الرجال على هذا المنهج حيث ترجم لكثير من البيوتات
الصفحه ٥٨ :
كتاب الخاصّة من
الأحاديث المرويّة عن الأئمّة عليهمالسلام يزيد على ما في الصحاح الستّة للعامّة
الصفحه ١٣٩ : يقول :
وما ذكرناه
الأصحّ عندنا
وشذّ قول من به
خالفنا
وذكر المحدّث
الصفحه ٣٢٣ : اورمة لمّا طعن
عليه بالغلوّ بعث إليه الأشاعرة ليقتلوه ، فوجدوه يصلّي الليل من أوّله إلى آخره
ليالي عدّة
الصفحه ٢٧٣ : بعضها عن البعض الآخر ، فيخصّون بعضها الأوّل
مثلاً بمجموعة من الطرق ، والبعض الآخر بمجموعة أخرى من الطرق
الصفحه ٣٢٧ : يوهم للسامع في أوّل وهلة أنّها من صفات واجب الوجود
تعالى ذكره ، أو من يروي في خوارق افعالهم التي من سنخ