الصفحه ١٨٣ : الفهرست إخراج
الروايات عن الإرسال ، إذ هو يطرح ابتداء السند في داخل الكتاب ويبتدأ بأصحاب
الكتب والأصول
الصفحه ٢١٧ : اعتيد جعل تفسير مرآة الأنوار للشريف أبي الحسن التوني مقدّمة
لتفسير البرهان ، ونظير جعل الأصول الخمسة
الصفحه ٢٦٦ :
الأمر الثالث
تصحيح طرق المتأخّرين إلى الأصول الروائية
أي تصحيح طرق
القطب الراوندي ، والسيّد
الصفحه ١٩ : الروائي ، والابتعاد عن الغفلة عن مظانّ المدارك ،
فإنّه من أوّليّات اصول الفحص والبحث عن الدليل الشرعي
الصفحه ٣٩ :
ومرحلة المجاميع
وكتب المشيخة كانت عبارة عن جمع ما في الاصول مع تشذيبها وتهذيبها وعرضها
ومقابلتها
الصفحه ٥٨ : ، وأنّه قد جمعت تلك الأحاديث عن الأئمّة عليهمالسلام في أربعمائة كتاب سُميت بالاصول ، ثمّ تصدّى جماعة من
الصفحه ٩٥ :
الأصول الرجاليّة.
نعم قد بيّنا
الفرق بصياغة فنّية رجالية درائية بين الطرق إلى كتب المشيخة والطرق
الصفحه ١٦٨ : تُسمّى الأصول.
وقال الوحيد في
فوائده : لا يخفى أنّ مصنفاتهم أزيد من الأصول ، فلا بدّ من وجه تسمية بعضها
الصفحه ١٩٥ : ، كما قد يُتعرّض إلى فوائد عامّة في التوثيق مبتكرة جديدة ، وأيضاً قد
يبحث فيها عن أصول علم الرجال ، وهو
الصفحه ٢٧٢ : عن أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني اشتملت على روايتي عنه الكتب والأصول
والمصنّفات ، وبعيد أن يكون قد خرج
الصفحه ٢٨٢ :
الأصول ، وكذلك
قول العلّامة بصحّة رواية إسحاق بن جرير عن الصادق عليهالسلام ، فإنّه ثقة من أصحاب
الصفحه ٩ : بمثابة قواعد عامّة للبحث الرجالي ، وهي تنطوي على مقدّمات اصوليّة
وفقهيّة ، في حين هي مسائل برزخيّة بين
الصفحه ٣٨ : منذ عهد الصادق عليهالسلام ، ومرحلة تدوين الأصول الأربعمائة مروراً بمرحلة تدوين
المجاميع في عهد الرضا
الصفحه ٥٠ : ، بل كانت الاصول المعتبرة الأربعمائة عندهم أظهر من
الشمس في رابعة النهار ، فكما إنّا لا نحتاج إلى سند
الصفحه ٥٢ : المتتبّع الممارس أنّه أخذه
من شيء من تلك الأصول المعتبرة وكان للشيخ في الفهرست إليه سند صحيح ، فالخبر صحيح