الصفحه ١٧٣ :
طرقه إلى أصول
مصنّفات الأصحاب قد تضمّن طرقاً مشهورة معروفة.
وكيف تصل كتب
الأصول إلى الشيخ بل إلى
الصفحه ١٥٧ : من عشرات تلك الكتب والأصول إلى السيّد ابن
طاوس في القرن السابع ، وكم قد استدرك المتأخّرون في كتبهم
الصفحه ٢٧١ : ونوّر
ضريحه) كلّ ما رواه ، وكان ذلك الشيخ الصدوق قد اشتملت روايته على جميع الأصول
والمصنّفات إلى زمانه
الصفحه ٢٦٦ :
الأمر الثالث
تصحيح طرق المتأخّرين إلى الأصول الروائية
أي تصحيح طرق
القطب الراوندي ، والسيّد
الصفحه ٣٠٩ : الأصول الخمسة ـ إلى أن قال ـ إنّ
ابن الغضائري وإن كان من الأجلّاء المعتمدين ، ومن نظراء شيخ الطائفة
الصفحه ٣٤٢ : إلى الأصول الروائية....................... ٢٦٦
الأمر
الرابع : مفردات رجاليّة مضطربة
الصفحه ١٨٣ : التي عقدها لشرح مشيخة التهذيب ، عند شرحه لطريق
الشيخ إلى يونس بن عبد الرحمن ، وحكمه بأنّه صحيح ما
الصفحه ٢١٧ : على الناظر التمييز بينهما
، لأنّه يروي تفسير الجارودي بالسند المشهور إليه إلى التفسير ، أي نفس السند
الصفحه ٩٥ :
الأصول الرجاليّة.
نعم قد بيّنا
الفرق بصياغة فنّية رجالية درائية بين الطرق إلى كتب المشيخة والطرق
الصفحه ٢٧٢ : عن أسعد بن عبد القاهر الأصفهاني اشتملت على روايتي عنه الكتب والأصول
والمصنّفات ، وبعيد أن يكون قد خرج
الصفحه ٣٩ :
ومرحلة المجاميع
وكتب المشيخة كانت عبارة عن جمع ما في الاصول مع تشذيبها وتهذيبها وعرضها
ومقابلتها
الصفحه ١٩٥ : ، كما قد يُتعرّض إلى فوائد عامّة في التوثيق مبتكرة جديدة ، وأيضاً قد
يبحث فيها عن أصول علم الرجال ، وهو
الصفحه ٥٨ : ، سمّوها أصولاً فكان عليها اعتمادهم ، ثمّ تداعت الحال إلى ذهاب
معظم تلك الأصول ولخّصها جماعة في
الصفحه ١٦٨ : : إنّ الإماميّة صنّفوا من عهد أمير المؤمنين عليهالسلام إلى زمان العسكري عليهالسلام أربعمائة كتاب
الصفحه ٢٨٢ :
الأصول ، وكذلك
قول العلّامة بصحّة رواية إسحاق بن جرير عن الصادق عليهالسلام ، فإنّه ثقة من أصحاب