الصفحه ٢٨٠ : الوليد عن سعد بن عبد الله قوله : «ما رأينا ولا سمعنا بمتشيّع رجع عن تشيعه
إلى النصب إلّا أحمد بن هلال
الصفحه ٣٠٤ : بن داود ، ومحمّد بن أبي القاسم البرقي.
وقد وقع في عدّة
طرق من مشيخة الفقيه :
١. إلى أبي
الجارود
الصفحه ٢٥ : ، وإن ضممنا إلى ذلك أخيراً في علم الأصول حكم
العقل النظري المستقلّ في استكشاف الحكم الشرعي (١) إلّا أنّ
الصفحه ٦٦ : إليهم بل إنّ بعض الأصول الأربعمائة وغيرها
قد وصل إلى أيدينا هذا العصر فكيف بك عند المحمدون الثلاثة
الصفحه ١٩٤ : من أن يكون مؤلّف الفهرست محدّثاً وصاحب مدوّنات حديثية ، كما هو الحال في
الشيخ النجاشي ، مضافاً إلى
الصفحه ٣٣ :
نحن نذكر الطرق التي نتوصّل بها إلى رواية هذه الأصول والمصنّفات ونذكرها لتخريج
الأخبار بذلك عن حدّ
الصفحه ٧٢ :
وغيره بذلك أيضاً.
قال في مشرق
الشمسين بعد ذكر تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة قال
الصفحه ٨٧ :
الرجاليّة والفهارس فضلاً عن الأصول الخمسة الرجاليّة القديمة ، كما أشار إلى ذلك
المجلسي الأوّل في شرحه
الصفحه ٩٠ : العقلائية من رجوع الجاهل إلى العالم
أو الانسداد الصغير (١).
وبالجملة : هذه الكبرى لا غبار عليها كما لا
الصفحه ١٧٢ : بدّ حينئذ من ملاحظة طريق الصدوق إلى ذلك الكتاب في
المشيخة ، بعد ما اتضح أنّ الشهرة ليست هي وصف لكتب
الصفحه ٢٢٠ : أخرى
نشير إلى مصدرها فعليك بمراجعتها وهي : في كتاب التجارة في أبواب ما يكتسب به ، في
باب تحريم اللعب
الصفحه ٢٦٨ : لأنّ اصول المذهب ترجع كلّها
إلى كتبه ورواياته» انتهى كلامه.
أقول : إنّ في بعض
تلك الطرق وقع ابن إدريس
الصفحه ٥١ :
الثاني : إنّك ترى الكليني والشيخ وغيرهما يروون خبراً واحداً في موضعين
ويذكرون سنداً إلى صاحب
الصفحه ٦٣ : إلى الإمام عليهالسلام لأنّ تلك القطعة من الطرق كما أقرّ السيّد في كلامه هي من
طرق الآحاد.
ثمّ نقل
الصفحه ٨٦ : الاحتمال إلى درجة الاطمئنان والوثوق ، فيكفي في
قرينة التوثيق كونها مولِّدة للظنّ ولو الضعيف غير المعتبر