الصفحه ١٨٥ : بابن كيسبة وبابن الزبير ، ولكن الشيخ في كتاب الحج
روى أربع روايات عن موسى بن القاسم عن علي بن الحسن
الصفحه ١٧٢ :
المتأخّرين المشهورين كرسالة والده إليه ، وكتاب شيخه ابن الوليد ونحوهما ، بخلاف
الشيخ الطوسي في التهذيب ، فلا
الصفحه ١٣٤ :
حدسيّة النتيجة ،
كما هو الحال في صحبة الرسول صلىاللهعليهوآله ، فإنّ صحبته صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٠ :
فترة استقامة ،
ثمّ فترة انحراف. وأنّه بعد انحرافه قاطعوه وقد روى الصدوق في إكمال الدين عن شيخه
ابن
الصفحه ١٨٦ : من كتاب عبد
الرحمن بن أبي نجران وكان ابن فضال واقعاً في طريق ذلك الكتاب ، إذ ليس كلّ من روى
كتاب شيخ
الصفحه ٢٦٧ :
مخرج لها عن الإرسال.
وعلى كلّ حال فقد
قال ابن إدريس في السرائر في أوّل المستطرفات تحت عنوان باب
الصفحه ١٢٥ : الظنّ عن نقاء عشرته وصفاء سيرته ، نظير ما ذكر في روايات العدالة في أبواب
الشهادات المتقدّمة ، كموثّقة
الصفحه ٤٤ : الدمستاني.
الثاني : ما ذكره عن السيّد ابن طاوس في كشف المحجّة (٢) من كون الكليني في حياة النواب الأربعة أي
الصفحه ١٩٢ : ألّف الرجاليّ الكبير ابن عقدة محمّد بن
سعيد كتاباً في أصحاب الإمام الصادق عليهالسلام ، وقد الّف على
الصفحه ٢٤٨ : استصحبه خشية أن
يدلّهم عليه ، نظير ما رواه في تفسير البرهان عن ابن طاوس والمفيد ، بل إنّ
الصفحه ٢٣٦ : رئيس المحدّثين ابن بابويه ، فنقل منه أحاديث كثيرة في كتاب من لا
يحضره الفقيه وفي سائر كتبه ، وكذلك
الصفحه ٤٥ :
الشلمغاني ـ ابن أبي عزاقر ـ على النائب الثالث (١).
الثالث : قول النجاشي في حقّه رحمهالله : «إنّه أوثق
الصفحه ٩٦ : (١) من أنّ الشيخ أكثر من الأخذ عن فهرست ابن النديم أوهاماً
وأغلاطاً كثيرة في التراجم ولم ينبّه الشيخ على
الصفحه ١٠١ : ».
وقال السيّد
الخوئي في المعجم : «إنّ اعتماد ابن الوليد أو غيره من الأعلام المتقدّمين فضلاً
عن المتأخّرين
الصفحه ١٣٦ : يُطعن في الآخر وما أجاز
أحدهما أجاز الآخر فلا فرق بينهما على حال» (٢).
وقد ذكر هذا
الإجماع ابن شهرآشوب