الصفحه ٢٢٢ : الرواية التالية لها.
وأيضاً في (١) ذيل قوله تعالى : (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ)(٢).
وأيضاً
الصفحه ٢٢٥ :
التفسير المنسوب للإمام العسكري عليهالسلام
مقدّمة : ممّا
يعين الباحث في الاطّلاع على أطرف الكلام
الصفحه ٢٢٧ :
العديد من رواياته
في كتبه.
النقطة الثانية : انّ
الصدوق روى في الأمالي في المجلس (٣٣) عن محمّد بن
الصفحه ٢٣١ :
مختصر بصائر
الدرجات وكتاب المختصر ، حيث أخرج في الثاني روايات عن التفسير المذكور. وقد وصف
ما أخرجه
الصفحه ٢٥٠ :
إِيمانِهِ
إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ)(١) فالواقعة مذكورة في مورد
الصفحه ٢٩٩ :
أولاه الأصحاب
تجاهه.
النقطة الثالثة :
إنّ في عدّة من الروايات المتقدّمة سواء التي رواها هو أو
الصفحه ٣٠٦ : الكلمات
في المضمرات ، فبين طارح لها عن الاعتبار حتّى في مثل سماعة بن مهران ، وعلي بن
جعفر ونحوهما ، وبين
الصفحه ٣٠٧ :
عنه عليهالسلام مباشرة قليلاً.
وعليه فما لم تكن
هناك قرينة في البين على إرادة أحد الرواة فإنّ
الصفحه ٩ : ليتفقّهوا في الدين من معدن مشكاة النبوّة والعصمة
، ولينذروا بالرواية والفتوى قومهم والأجيال اللاحقة
الصفحه ٥٥ :
من الأحاديث.
ثمّ ذكر صاحب
الوسائل عبارة الشيخ في العدّة والاستبصار (١) من أنّ أحاديث كتب أصحابنا
الصفحه ٦٠ :
واقتصرت من كتب
هؤلاء الأفاضل على ما بان فيه اجتهادهم وعرف به اهتمامهم وعليه اعتمادهم.
وكذا ذكرهم
الصفحه ٧٢ :
وغيره بذلك أيضاً.
قال في مشرق
الشمسين بعد ذكر تقسيم الحديث إلى الأقسام الأربعة المشهورة قال
الصفحه ٩٢ : قدّمناه من دعوى العلم الإجمالي بوقوع الوضع والدسّ في
الأسانيد في ذيل الجواب الرابع عن دعوى الأخباريّين
الصفحه ٩٣ :
ليست عن علم فلا
يسوغ رجوع الآخرين إليه ؛ لأنّه من رجوع الجاهل إلى الجاهل ، وهذا الإشكال قد ذكر
في
الصفحه ٩٧ :
وقد نبّه صاحب
قاموس الرجال في الموضع المتقدّم على وقوع التصحيف والخلط في مجموعة من التراجم في