الصفحه ١٨ : ، والحال كذلك في أبواب المعارف والروايات فيها. فلاحظ ـ مثلاً
ـ ما ذكره الوحيد البهبهاني في فوائده في شرح
الصفحه ١٢٨ :
للمجلسي الأوّل ، فإنّه يذكر في مقدّمة شرحه الفارسي على الفقيه (١) إنّه حصل له التتبّع حول ابن أبي عمير في
الصفحه ٢٠ : تعبيرهم بتخريج أحاديث الكتاب عن الثقات ، كما في كتاب الكافي والفقيه
والتهذيبين وكامل الزيارات ، وغيرها
الصفحه ٢١ : هو على
تراكم القرائن والاحتمالات إلى حدّ الاطمئنان ، وبيان مدى خطورة الفوائد المترتّبة
عليه في كافّة
الصفحه ٤١ : والجهالة عن هذين الحكمين (١).
__________________
(١) نظير ما ألّف من
كتاب (الصحيح من الكافي).
الصفحه ٤٥ : الناس في الحديث وأثبتهم ، صنّف الكتاب
المعروف بالكليني يسمّى الكافي في عشرين سنة» (٢) ثمّ ذكر أنّ هذا
الصفحه ٤٧ : نفسه عن العلّامة المجلسي في مرآة العقول
ما لفظه : «وأمّا جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافي معروضاً على
الصفحه ٥٤ : ما في ديباجة الكافي : «من أنّ الكتاب جُمع فيه الآثار الصحيحة عن
الصادقين عليهمالسلام والسنن القائمة
الصفحه ٧٩ : اعتباره من الجهة الأولى غير كافٍ.
__________________
(١). الفهرست ٥١ ـ ٥٢
/ المفردة ٦٥.
الصفحه ١٤٦ : دعوى الأخباريّين من اعتبار كلّ ما في
الكتب الأربعة ، ودعوى الميرزا النوري في اعتبار كلّ روايات الكافي
الصفحه ١٥١ : كلّ روايات الكافي خاصّة ، حيث إنّ الكليني وكذا الصدوق والطوسي قد عبّروا نظير
هذا التعبير ، ممّا يوهم
الصفحه ١٥٢ :
__________________
(١). عند بيان دعوى
الميرزا النوري من صحّة كلّ ما في الكافي.
الصفحه ١٥٥ : سند رواية الكتاب ، ومن ثمّ ترى الكليني في الكافي
حيث لم يبتدأ باسم صاحب الكتاب الذي يستخرج عنه الرواية
الصفحه ١٥٩ : الانفكاك بينهما ، وأمّا الرواية المتقدّمة فضعيفة السند
__________________
(١) الكافي ١ / ٥٢١
باب مولد
الصفحه ٢٣٢ : ومولى كافة الأنام أبي محمّد الحسن العسكري ، عن
أبيه ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن أبيه ، عن أبيه