الصفحه ٦٠ :
الطبرسي في إعلام الورى (١).
ثمّ حكى صاحب
الوسائل عن المحقّق في كتابه معارج الأصول (٢) : ذهب شيخنا أبو
الصفحه ٦٢ :
الوسائل عن السيّد ابن طاوس في كتبه ممّا يدلّ على أنّ أكثر الكتب المذكورة من
الأصول وغيرها كانت عنده
الصفحه ٩١ : الاصوليّة والفقهيّة هي عن
تحقيق وعن ملكة علميّة دون ما سواها ، وبذلك يصدق عليه أنّه ممّن روى حديثنا ،
ونظر
الصفحه ٩٤ : الرجاليّة ، إذ كتب الروايات تزيد مآخذها أضعافاً مضاعفة على
مآخذ الاصول الرجاليّة القديمة ، فإذا كانت كتب
الصفحه ١٠٠ : الأكثرون حيث اشترطوا في
قبول الرواية الإيمان والعدالة ، كما قطع به العلّامة في كتبه الأصولية وغيره ،
والعجب
الصفحه ١٢٩ : المتقدّمين دالّة على وصول كثير من الأصول والكتب الروائية والفهارس وكتب
الرجال إلى المتأخّرين ، فلاحظ
الصفحه ١٥٧ : بأيدينا من كتب وأصول رجالية متقدّمة نزر يسير ، والتي هي عبارة عن الخمسة
المعروفة ، فلم تصل بأيدينا ما وصل
الصفحه ١٧٣ :
طرقه إلى أصول
مصنّفات الأصحاب قد تضمّن طرقاً مشهورة معروفة.
وكيف تصل كتب
الأصول إلى الشيخ بل إلى
الصفحه ١٧٩ : مقارنة موجزة تنطوي
على بيان عمدة المنهج في البحث الرجالي ، فكما أنّ في البحث التاريخي توجد أصول
ومناهج
الصفحه ٢٧١ :
المتأخّرة ،
الدالّة على استفاضة واشتهار وصول الأصول والكتب الروائية الكثيرة القديمة.
ومنها : ما
الصفحه ٣١٤ : صنّفوه من التصانيف ، ورووه من
الأصول ، لم أجد أحداً استوفى ذلك ، ولا ذكر أكثره ، بل كلّ منهم كان غرضه أن
الصفحه ٣٢ : والكليني في
الكافي مسندة ، حتّى إنّه قال في الفقيه : «كلّما لم يحكم ابن الوليد بصحّته فهو
عندنا غير صحيح
الصفحه ١٨٤ : السيّد
البروجردي في مقدّمة كتابه في شرح عبارته ما ملخّصها : «إنّ رسالته هذه هي
لاستدراك ما سقط من قلم
الصفحه ٣٤ : إليه» (٢) ، مع أنّ الرواية موجودة في الكافي أيضاً (٣).
٢. وفي الاستبصار
يروي الرواية عن الكليني بسنده
الصفحه ٤٤ : في الفائدة
الرابعة (١) :
«وكتاب الكافي .....
امتاز عنها ـ الكتب الأربعة ـ بأمور إذا تامّل فيها