الصفحه ١٧ :
الاسم : ما دلّ على معنى في نفسه غير
مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة.
وأهمّ علاماته
ما يلي
الصفحه ١٨ : . (٦)
الفعل : ما دلّ
على معنى في نفسه مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة. وهو على ثلاثة أقسام : ماض ومضارع
وأمر
الصفحه ٢٤ :
إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي». (٧)
اعلم أنّ هذا
الإعراب في الأسماء الستّة يسمّى ب «الإتمام» ويقابله النقص
الصفحه ٤٣ : :
وقبل يا النفس مع الفعل التزم
نون وقاية وليسي قد نظم
وليتني فشا وليتي ندرا
الصفحه ٥٤ : أوجبه
على نفسه فهو يسعى في قضائه أم هو ضلال وباطل.
الصفحه ٧٧ : المعمول على نفس العامل ، ويدلّ عليه قوله تعالى : «وَأَنْفُسَهُمْ
كانُوا يَظْلِمُونَ».(١)
خصائص «كان
الصفحه ٨٤ : النّفس
أن تفيض عليه
إذ غدا حشو
ريطة وبرود (٨)
ونحو
الصفحه ٩١ : الفتح».
٣ ـ أن تقع بعد
فاء الجزاء ، نحو قوله تعالى : «كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
الصفحه ١٠٢ :
فإنّ اغتباطا
بالوفاء حميد (٤)
و «تعلّم» ،
بمعنى «اعلم» ، نحو :
تعلّم شفاء
النّفس قهر
الصفحه ١٠٨ : ، نحو : «علمتني منطلقا» ، بخلاف سائر
الأفعال ، فلا يقال : «ضربتني» ، بل يقال : «ضربت نفسي».
القسم
الصفحه ١٣٤ : مؤكّد للجملة قبله وهي
نفس المصدر بمعنى أنّها لا تحتمل سواه. والثاني هو الواقع بعد جملة تحتمل معناه
الصفحه ١٥٧ : : «طابت نفس زيد» ـ أو محوّلا عن مضاف ، نحو : «زيد أكثر مالا»
ـ إذ أصله : «مال زيد أكثر» ـ أو محوّلا عن
الصفحه ١٨٨ : يقدر المتكلّم نفسه موجودا
في زمن وقوع الفعل.
(٣). قال ابن مالك :
كفعله اسم فاعل فى العمل
الصفحه ٢٠٣ : المنفصل قليل. ويطّرد ذلك إذا حلّ محلّ الفعل وذلك إذا سبقه نفى أو شبهه
وكان مرفوعه أجنبيّا مفضّلا على نفسه
الصفحه ٢٦٢ : سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ) ، (١٠) وقولك «من يستسلم للغضب فإن يلومنّ إلّا نفسه على ما
يصيبه