الصفحه ٢١٥ : ء لتجويزه إضافة الوصف المعرّف ب «ال» إلى المعارف
كما تقدّم في باب الإضافة.
واستشكل بعضهم
ما علّل به هاتان
الصفحه ٢٢٨ : جبلا» وإمّا بعطف ، نحو : «يا ثلاثة
وثلاثين».
(٢). قال ابن مالك :
وابن المعرّف المنادى المفردا
الصفحه ٢٣٠ :
في الأوّل الضم والفتح.
فإن ضمّ الأوّل
ـ لأنّه منادى مفرد معرفة ـ كان الثاني منصوبا على البدلية
الصفحه ٢٣٣ : المتوجّع منه ، نحو : «وا
مصيبتاه» أو المتوجّع له ، نحو : «وا ظهراه».
ويشترط في
المندوب أن يكون معرفة
الصفحه ٢٤١ : ، وما لم ينوّن فهو معرفة. تقول : «صه» بمعنى : اسكت عن
الحديث المعهود و «صه» بمعنى : اسكت سكوتا مّا
الصفحه ٢٤٩ : للعلم به واستغني بنيّة الإضافة وصارت لكونها معرفة بلا علامة ملفوظ
بها كالأعلام. وقيل : «إنّها أعلام
الصفحه ٢١١ : : النفس والعين. وذلك نحو : «جاء زيد
نفسه» ، ف «نفسه» يرفع توهّم أن يكون الجائي خبر زيد أو رسوله.
ولا بدّ
الصفحه ٣٧ : ء مبهما حتّى يتشوّق نفس السامع إلى
الاطّلاع على المراد ثمّ يفسّره فيكون أوقع في النفس». ولك أن تقول : «إنّ
الصفحه ١٦٤ :
، نحو قوله تعالى : «وَاتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ
عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً».(٤)
ثالثها :
الاستعلا
الصفحه ١٨٢ : ضربتك زيدا». وشذّ قوله :
يحايي به
الجلد الّذي هو حازم
بضربة كفّيه
الملا نفس راكب
الصفحه ٣٠٧ : رجلان : رجل باع فيها نفسه فأوبقها ورجل
ابتاع نفسه فأعتقها. (٣)
١٥ ـ أفبلساني
هذا الكالّ أشكرك
الصفحه ٣١٠ : الطّويلة. (١)
٢ ـ من أسرع
إلى الناس بما يكرهون قالوا فيه بما لا يعلمون. (٢)
٣ ـ من نصب
نفسه للنّاس
الصفحه ٢٦ : ء والنون مع إعرابه
كالاسم المفرد بحركات إعرابيّة مناسبة على آخره.
وهذا الوجه حسن في نفسه ولكن صرّح هو
الصفحه ٦٢ :
إذا امن اللبس.
أمّا الجملة
الواقعة خبرا فإن كانت نفس المبتدأ في المعنى فلا تحتاج إلى رابط ، كما في
الصفحه ٢١٢ : شهرا كلّه». (٣)
فصل : إذا أكّد
الضمير المرفوع المتّصل بالنفس أو العين ، وجب توكيده أوّلا بالضمير