الصفحه ٥٠٥ : ؛ الكفّار
__________________
وانظر : السنّة ـ لابن
أبي عاصم ـ : ٣٤٦ ح ٧٧٦ ، مسند أبي يعلى ١٢ / ١٣٩ ـ ١٤١
الصفحه ٥٠٩ : عند السنّة ... » إلى آخره ..
ففيه
: إنّه لو صحّ نقله للشهرة عند أصحابه ، فهي ليست أوّل شهرة كاذبة
الصفحه ٥١٠ : ءة بالنقل عن إمامهم الصادق عليهالسلام ، وما أحد نقل عن كتاب له ، وإنّما
يروون عن لسانه وألسنة الأئمّة
الصفحه ٥١٢ : عليه أهل السنّة من السلف والخلف من أهل
الفقه والأثر ، أنّ عليّا أفضل الناس بعد عثمان ، وهذا ممّا لم
الصفحه ٥٣٤ : قبله صريح في تكذيبهم له!
فالعجب من السنّة! كيف يعتبرون حديثه ،
وهم يطعنون في الراوي باتّهام بعض
الصفحه ٥٣٩ : رُسُلُنا ) (٥)
..
( يَوَدُّ أَحَدُهُمْ
لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ )
(٦) ..
( وَإِذا بُشِّرَ
الصفحه ٥٤٤ : تيميّة إلى تأويل إنفاق أبي بكر على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال في منهاج السنّة ٨ / ٥٥١
الصفحه ٥٤٧ : رجلا ، ولا خلاف بأنّ عمر ـ الذي لم يكن
قد ولد حين السفرة الأولى ، وكان صغير السنّ أوان السفرة الثانية
الصفحه ٥٤٩ : أقلّ من مدّة سنة ، وما رأيناهم نقلوا
إسلام أحد بسببه غير هؤلاء الّذين سمّاهم مع عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٥٥٤ : العشر في الأحاديث الموضوعة في كتب السنّة ».
(٢) راجع ما تقدّم
في الصفحة ٥٣٠ من هذا الجزء.
(٣) أي
الصفحه ٥٥٦ : منه أضعافا كثيرة ؛ كحصاره وأهله وقومه بالشعب سنين
(٣) ، وتشريده
من مكّة مرارا (٤)
، ورميه بالحجارة
الصفحه ٥٦٧ : « تراثنا » ، العدد المزدوج ٤٣ ـ ٤٤ ،
السنة ١١ ، رجب ١٤١٦ ه ، ص ٨٦ ـ ١٤٣.
فراجع!
(٣) في الفصل الثاني
من
الصفحه ٥٧٠ : ، وآية التصدّق بأنّه مع الله ورسوله وليّ
المؤمنين .. إلى أمثالهما من الكتاب والسنّة ، ثمّ يجعله من سائر
الصفحه ٥٧٦ : : ٩٥.
وقتل هو سنة ٣٥ ه مع عثمان
بن عفّان في داره يوم هجم عليه المسلمون.
انظر : معرفة الصحابة
الصفحه ٥٧٩ : ٢ / ٢١٤ ـ ٢١٥ ، النكت والفوائد السنيّة ١ / ١٦٩ ،
الفتاوى الكبرى ١ / ٧١ وج ٢ / ٣٦ ، نصب الراية ٢ / ٣٤