خيبر ، وقد عجز عنه المسلمون (١).
وفضائله أكثر من أن تحصى.
* * *
__________________
(١) انظر : الكامل في التاريخ ٢ / ١٠٢ ؛ وراجع ما مرّ آنفا في الصفحة ٤٠٢ ـ ٤٠٣ من هذا الجزء.