الصفحه ٢٥٧ :
فقد ظهر من هذه الوجوه الخمسة دلالة
الحديث على أنّ الإمامة في العترة الطاهرة ، لا على مجرّد الوصيّة
الصفحه ١٥٤ :
لها : النّميرية ـ : فرقة تنسب إلى محمّد بن نصير النميري ، وكان هو من أصحاب
الإمام الحسن العسكري
الصفحه ٢٧٩ :
وقد دلّت هذه الأخبار على إمامة اثني
عشر إماما من ذرّيّة محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولا قائل
الصفحه ١٧٧ : جعفر بطريق لا شبهة
في صحّته عندهم كما سمعت.
بل زعم ابن تيميّة ـ كعادته في فضائل
إمام المتّقين ـ أنّ
الصفحه ٣١ : منها ، وسمّاه بعليّ بن محمّد (٤)
، كما سمّاه به أيضا في أوّل الكتاب عند ذكر من
الصفحه ١٧٨ : عبد الله
محمّد بن أحمد الذهبي ( ت ٧٤٨ ) ؛ نصّ هو على ذلك في تذكرة الحفّاظ ٣ / ١٠٤٢ ـ
١٠٤٣ رقم ٩٦٢
الصفحه ١٨٧ :
وقد أوضحنا أيضا في المبحث الثالث فساد
قوله : « ولو لم يكن أبو بكر أصلح للأمامة ، لما اختاروه
الصفحه ٢٨٩ : :
فقد دسّ السمّ لمالك الأشتر
على يد عبد لعثمان ، حتّى قال معاوية : إنّ لله جنودا من عسل!
ومحمّد بن أبي
الصفحه ٤٦٣ : ـ ٢٠٠ ، الإحسان بترتيب صحيح ابن حبّان
٩ / ٥٨ ح ٦٩٢٨ ، مناقب الإمام عليّ عليهالسلام
ـ لابن المغازلي
الصفحه ٥٥٥ : ـ ٥ / ١٣٦ رقم ٧٢٩ ، سير أعلام النبلاء ٤ / ٤٢١ رقم ١٦٨ ، تهذيب التهذيب ٥ /
٥٤٥ رقم ٤٦٩٨.
(١) هو : أبو محمّد
الصفحه ٢٢١ : الأباطيل ؛ وقال أبو علي الحافظ : أبو العبّاس إمام
حافظ ، محلّه محلّ من يسأل عن التابعين وأتباعهم
الصفحه ٣٢٠ : محمّد (١)
وهذا كاشف عن معلومية ولادته بالكعبة في
الصدر الأوّل ، كما هو كذلك في جميع الأوقات
الصفحه ٣٢ : « الجلّابي » : « والمشهور بهذه النسبة : أبو الحسن عليّ بن محمّد بن
محمّد بن الطيّب الجلّابي ، المعروف بابن
الصفحه ١٥٢ : » لابن أبي الحديد
(٥) ، نقلا عن
غلام ثعلب (٦)
، ومحمّد بن حبيب في « أماليه » ، وجماعة من المحدّثين ، وقال
الصفحه ٢٦٢ :
وليست مناكيره عندهم إلّا رواياته في
فضل آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم!
قال ابن عديّ : « روى