الصفحه ٤٩١ :
وعن أبي الحسن بن
شاذان الفضلي ، بسنده عن حذيفة (١).
فهو كثير الطرق ، حقيق بالاعتبار ..
.. إلى
الصفحه ٥٢١ : والذي لا إله إلّا هو.
فقال عيسى : آمنت بالله ، وكذّبت عيني »
..
فإنّ الإيمان بالله لا ينافي صدق عينه
الصفحه ٥٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّه سيعود.
فرصدته ، فجاء يحثو من الطعام ، فأخذته
، فقلت : لأرفعنّك إلى رسول الله
الصفحه ٥٣٥ :
مع أنّ السنّة رأوه في هذا الحديث قد
كذب كذبا ظاهرا ؛ إذ نسب إلى جميع المهاجرين الصفق بالأسواق
الصفحه ٥٥٧ : من دون أن يلاقيه بالمثل؟!
أم أنظر إلى سنده ورجاله وهم من أسوأ
الرجال؟!
فإنّ منهم : عروة
الصفحه ٥٦٢ : (٦).
وفيه
: إنّه لا يتّجه إرجاع السكينة إلى أبي بكر ؛ لأنّ بعدها (
وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها
الصفحه ٥٠ :
.. إلى غير ذلك ممّا صدر من أمير المؤمنين عليهالسلام ، كما عرفت بعضه في المبحث الرابع من
مباحث
الصفحه ٦٢ :
فإنّه صريح في أنّ معنى وصيّ رسول الله
: خليفته ، مضافا إلى أنّه عطف في ذلك الحديث الوارث على
الصفحه ٦٤ : ء الغالي ، وبهم يلحق التالي ، ولهم خصائص حقّ الولاية ، وفيهم الوصيّة
والوراثة ، الآن إذ رجع الحقّ إلى أهله
الصفحه ٦٧ : الأتباع والأمير.
وقد فهم الفضل هذا المعنى ثمّ جحده ،
فإنّ قوله : « لكان هذا محلّ إظهاره ... » إلى آخره
الصفحه ٧٩ : ، فاذهب به إلى أهل مكّة فاقرأه عليهم.
فلحقته بالجحفة (١) ، فأخذت الكتاب منه ، ورجع أبو بكر إلى
النبيّ
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى دعاء أهل بيته وتأمينهم ، ولكن عادة المباهلة كما ذكر الله في القرآن أن يجمع
الرجل أهله وقومه
الصفحه ٨٨ : استجابة دعائه ، ولا يجعل الاعتماد على نفسه ، بل يتوسّل إلى الإجابة
بأنواع الوسائل التي يقتضيها المقام
الصفحه ٩١ :
روى البخاري وغيره ، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم صعد إلى أحد ومعه هؤلاء القوم ، فرجف
بهم
الصفحه ٩٧ : قاضية بفضل هارون على سائر قوم موسى ، فكذا عليّ بالنسبة
إلى المسلمين ، فيكون إمامهم.
وقد علم على جميع