الصفحه ٥٤٦ : من غير بحيرا ، فقد شاع خبر نبوّته وانتشار أمره صلى الله
عليه وآله وسلم قبل ولادته وبعدها ، في الجزيرة
الصفحه ٤٩ : ، فلم يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية إلى عماله في
جميع الآفاق ، ألّا يجيزوا لأحد من شيعة عليّ وأهل
الصفحه ١٥١ : الله عليه وآله وسلم : « يكون
في هذه الأمّة حكمين ضالّين ، ضالّ من اتّبعهما » فقلت : يا أبا موسى! انظر
الصفحه ١٨١ : مع أحبّ الخلق إلى الله
وإليه.
ومنها
: إنّ هذا الحديث يناقض مذهب الرافضة ؛ فإنّهم يقولون : إنّ
الصفحه ٢٠٩ :
__________________
عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِناتٍ فَلا
تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لا هُنَّ
الصفحه ٣٤٤ : :
__________________
عند أهل السنّة
والجماعة ؛ ولد بفلسطين ، وحمل منها إلى مكّة ، وانتقل إلى مصر سنة ١٩٩ ه حتّى
توفّي بها
الصفحه ٣٤٨ : مسعود ؛ فعلمه بالنسبة إلى علم أمير المؤمنين به كقطرة بالنسبة إلى البحر
المحيط ؛ إذ ليس هو بأعظم من ابن
الصفحه ٣٦٠ : الموافقة في كلّ شيء ..
فإنّ الملّيّين جميعا ينتسبون إلى
أنبيائهم ، مع أنّ الضلال قد غلب عليهم ، فغيّروا
الصفحه ٣٩٣ : المسلمين نهمته حتّى كبت به بطنته (٣).
* * *
__________________
(١) إشارة إلى
الشيخين وأغلب الصحابة
الصفحه ٤٧٠ :
وأقول :
إنّ سيّد المرسلين وآله خيرة الله من
العالمين ، لغنيّون بمدح الله لهم في كتابه العزيز
الصفحه ٥٢٧ :
فانظر إلى هذه القصّة الخيالية ، واعتبر
في آخرها كيف نسب أبو هريرة نبيّ الله إلى الكذب ، وجحود ما
الصفحه ٥٥٥ : ، عزم على القتال يوم الجمل ضدّ أمير المؤمنين عليهالسلام فردّ لصغر سنّه ، سكن البصرة ، ثمّ
انتقل إلى مصر
الصفحه ٥٨١ :
أباك وأخاك ... » (١) إلى آخره ..
فقد كفانا أمره عمر بقوله : « إنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١ : ذلك يعتمد على نوع الخبر
المنقول وخطره ودقّته .. إلى غير ذلك ، ويشترط فيه استواء الوسط والأطراف ، مضافا
الصفحه ٢٦ :
وأمّا
ما قيل : إنّ جعفر بن أحمد كان رافضيا ؛ فلا
منشأ له إلّا روايته ما يسمعه من فضائل آل محمّد