الصفحه ٢٨١ : .
__________________
ونقل النووي عدّة
أوجه أوردها القاضي عياض ، لا يعود أيّ منها إلى محصّل! قال في آخرها : « ويحتمل
أوجها
الصفحه ٤٠٤ : العبادة إلى أنّه كان يؤخذ
النشّاب من جسده عند الصلاة ؛ لانقطاع نظره عن غير الله تعالى بالكلّيّة
الصفحه ٤٢٥ : لهما بلاء يذكر.
ودعوى أنّ طلحة أصابه شلل وقاية لوجه
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم محلّ نظر ،
ولذا
الصفحه ١٩١ : من بعدي ، حبّه إيمان ، وبغضه نفاق ، والنظر
إليه رأفة » (٢).
وحكى في « كنز العمّال » (٣) كلاما
الصفحه ٣١٥ : عنه السخاوي : « أجاز لي » ؛ وله
مؤلّفات ، منها : الفصول المهمّة ، العبر في من شفّه النظر.
وكتابه
الصفحه ٣٥٦ : ، ومنه ابتدأ!
فإنّ المعتزلة الّذين هم أهل التوحيد
والعدل ، وأرباب النظر ، ومنهم
الصفحه ٣٣٨ :
: « من أراد أن
ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في فهمه ، وإلى يحيى بن زكريّا في زهده ، وإلى
موسى بن عمران
الصفحه ٢٨٨ : أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
، وشهد معه وقعتي الجمل وصفّين ، وكان على كندة ، أرسل في طلبه معاوية إلى
الصفحه ٢٥٨ :
هذا
، ولا يخفى أنّ الحديث دالّ على بقاء العترة إلى يوم القيامة لأمور :
الأوّل
: قوله
الصفحه ٥٤٨ :
ولا
ضرب فيه فاجر » ..
قال : « في الكلام رمز إلى جماعة من
الصحابة في أنسابهم طعن ، كما يقال : إنّ
الصفحه ٢٢ : العصر الأوّل إلى
هذا العصر ، ما يبلغ حدّ الكثرة والاستفاضة ، فضلا عن حدّ التواتر ، فلا يمكن لهم
دعوى
الصفحه ٩٨ : ، وفي بقيّة المصادر المذكورة في الهامش السابق : « أمّ سلمة » ؛ ولعلّ ما
في المصدر تصحيف فانجرّ إلى أصل
الصفحه ١٠٨ : ، فقال الناس :
لو قلت لأبيك فإنّه يسمر معه ، فسألت أبي ـ إلى أن قال : ـ فسمر معه (١) ، فقال : يا أمير
الصفحه ١٨٠ : إلى أنّه لا يصحّ حمل الحديث على
إرادة الأحبّ في بعض الأمور ، وإلّا لجاء مع عليّ عليهالسلام
كلّ من هو
الصفحه ٣٤٠ :
وأقول :
لم يفهم الفضل مراد المصنّف رحمهالله ؛ فإنّ الضمير في قوله : « فيه » لو
رجع إلى « صحاح