الصفحه ٢٤٠ : واديا ، فاسلك واديا سلكه عليّ ، وخلّ الناس طرّا.
يا
عمّار! إنّ عليّا لا يزال على الهدى.
يا
عمّار
الصفحه ٢٨١ :
وأمّا
حمله على الأئمّة الاثني عشر ؛ فإن أريد بالخلافة : وراثة العلم والمعرفة ، وإيضاح
الحجّة
الصفحه ١٧٨ :
وقال في « ينابيع المودّة » : ولابن
المغازلي حديث الطير من عشرين طريقا (١).
وقد سمعت قول الحاكم
الصفحه ٣٧٧ : ، يقدمهم ملك يأتي من حيث بدأ ملكهم ، جهوري الصوت ، لا
يمرّ بمدينة إلّا فتحها ، ولا ترفع له راية إلّا نكسها
الصفحه ٢٠٣ : ) « الصواعق » ، في
الفصل الأوّل من الباب المذكور ، في أثناء الكلام على الآية الحادية عشرة (١) ، عن أبي داود
الصفحه ٥٥٥ :
عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل السهمي القرشي ، كان أصغر من أبيه باثنتي عشرة
سنة! أسلم قبل أبيه
الصفحه ١٥٧ :
كما ينحصر أهل السنّة بين هذين ،
والمتعيّن فيهم الأوّل ؛ لأنّ النمط الأوسط لا يمكن أن يجمع الفريقين
الصفحه ٤٤٦ :
بحقّه (١)!
ولذا لا يروون له فضيلة إلّا وطعنوا ـ مهما
أمكن ـ بسندها أو دلالتها ، ولا تنشرح نفوسهم
الصفحه ٢٠٢ : فاطمة عليّا
بعد وقعة أحد (١).
فعلى هذا كلّه تكون حين تزويجها صغيرة
ابنة اثنتي عشرة سنة تقريبا.
ويروى
الصفحه ٦٤ :
وقد ذكر هذا في شرح قوله عليهالسلام من خطبة له : « لا يقاس بآل محمّد
صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٢٧٨ : عظيما ، ومظهره على الأديان ، وجاعل من ذرّيّته اثني
عشر عظيما ، وجاعل ذرّيّته عدد نجوم السما
الصفحه ٢٢٣ :
وداوود ، وثّقه قوم وضعّفه آخرون (١).
ثمّ الحديث ، صرّح جماعة من الأئمّة
والحفّاظ بأنّه صحيح
الصفحه ٩٥ :
وأقول :
لا ريب أنّ الاستثناء دليل العموم (١) ، فتثبت لعليّ عليهالسلام جميع منازل هارون الثابتة
الصفحه ٣١٥ : ذكروا ذلك لينقضوا فضله!
فعن ابن الصبّاغ المالكي ، في كتابه «
الفصول المهمّة في معرفة الأئمّة » ، ص ١٤
الصفحه ١٦٧ :
وأقول :
ذكر المصنّف رحمهالله هنا حديثين تقدّم بيان رواتهما في
الآية الثانية والعشرين (١)
، وكلّ