الصفحه ١٢ :
أَجْرَمُوا كانُوا مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا ...)................. ٤٠٥
١١ ـ آية : ( وَالشَّمْسِ وَضُحاها
الصفحه ١٧ : : فالأخبار المتواترة عن
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، الدالّة
على إمامته ، وهي أكثر من أن تحصى ، وقد صنّف
الصفحه ٢٥ : فأكثر فيه من إخراج الضعيف
الذي لم ينحطّ إلى رتبة الوضع ، بل ومن الحسن ، ومن الصحيح ، كما نبّه على ذلك
الصفحه ٦٩ :
٥ ـ حديث :
لكلّ نبيّ وصيّ ووارث
قال
المصنّف ـ طاب مرقده ـ (١) :
الخامس
: من كتاب ابن المغازلي
الصفحه ٧٠ : ، ويراد به أنّه القائم بعده بأمر
الصبيّ ، وهو قريب من الوارث ، ولهذا قرنه في هذا الحديث بالوارث ؛ وليس هذا
الصفحه ٨٤ :
وقال الفضل (١)
:
قد ذكرنا أنّ هذا من فضائل أمير
المؤمنين ، ولم يشاركه أحد في هذه الفضيلة ، وهي
الصفحه ٨٦ : يمشي خلفها ، وهو
يقول لهم : ذا دعوت
فأمّنوا (٢).
فأيّ فضل أعظم من هذا ، والنبيّ
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم استسعد بهم ، وجعلهم واسطة لحفظ نفسه
وأنفسهم كما استسعد بنفسه لذلك ؛ وهو بالضرورة أعظم من جعل آل
الصفحه ٩٣ : ٣ / ١٠٩٧ وقال : « وهو من أثبت الآثار وأصحّها » ، تاريخ بغداد
١ / ٣٢٥ وج ٣ / ٤٠٦ وج ٤ / ٢٠٤ و ٣٨٣ وج ٨ / ٥٣
الصفحه ١٠٩ : ابن
جرير ، عن بريدة ، قال : « لمّا كان يوم خيبر أخذ اللواء أبو بكر فرجع ولم يفتح له
، فلمّا كان من
الصفحه ١١٥ :
وقال الفضل (١)
:
إنّه صحّ هذا أيضا في الخبر ، وهذا أيضا
من مناقبه وفضائله التي لا ينكرها إلّا
الصفحه ١١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان عليّ ساكن بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لمكان ابنته ، وكان الناس من أبوابهم
في
الصفحه ١٢٠ : ستعرف ـ ، فلا
بدّ من العمل بأمر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلا يبقى باب مفتوح سوى باب عليّ
الصفحه ١٥٣ :
« هو من الأخبار
المشهورة ».
* * *
__________________
ولد سنة ٢٦١ ،
وتوفّي ببغداد سنة ٣٤٥
الصفحه ١٦٥ :
معشر
قريش أو ليبعثنّ الله عليكم رجلا منّي امتحن الله قلبه للإيمان ، يضرب أعناقكم على
الدين.
قيل