الصفحه ٢٣٠ : فلقتين
، فلقة من وراء الجبل ، وفلقة دونه (٢).
وفي « صحيح البخاري » : فرقة فوق الجبل
، وفرقة دونه
الصفحه ٢٤٩ :
والأئمّة
من ولدها أمناء ربّي ، وحبل ممدود بينه وبين خلقه ، من اعتصم بهم نجا ، ومن تخلّف
عنهم هوى
الصفحه ٢٥٥ :
بماء يدعى خمّا » (١) ، ولقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في بعض الأحاديث : « من
كنت مولاه فعليّ مولاه
الصفحه ٢٦٣ : » ، من عدّة
طرق ، وفي « الجمع بين الصحاح الستّة » ، عن أمّ سلمة ، قالت : كان رسول الله
الصفحه ٢٦٤ :
وقد روي نحو هذا المعنى من « صحيح أبي
داود » (١)
..
و « موطّأ مالك » (٢) ..
و « صحيح مسلم » في
الصفحه ٢٦٩ : لعليّ :
« أنت منّي
بمنزلة هارون من موسى ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي »
(٢).
ومراد موسى في قوله
الصفحه ٢٧١ : الحديث الآخر كذلك (٥) ، ولا ريب أنّه من أدلّ الأمور على
إمامة أهل البيت عليهمالسلام
؛ إذ لا يكون المكلّف
الصفحه ٢٧٦ : ماضيا ما وليهم اثنا عشر خليفة ، كلّهم من قريش
» (٢).
وفي رواية عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧٧ : ينقضي حتّى يمضي فيهم اثنا عشر خليفة ، كلّهم من قريش
» (١).
وكذا في « صحيح أبي داود » (٢) و « الجمع بين
الصفحه ٢٨٣ : : كلّهم من قريش
(١).
وحكى في « ينابيع المودّة » (٢) عن كتاب « العمدة » ، أنّ البخاري روى
الحديث من ثلاثة
الصفحه ٣١٢ : الجمعة ، الثالث عشر من
شهر رجب ، بعد عام الفيل بثلاثين سنة ، في الكعبة ، ولم يولد فيها أحد سواه قبله
ولا
الصفحه ٣٢١ :
فضائله بعد
الولادة
من فضائله
النفسانية : إيمانه
قال
المصنّف ـ قدّس الله روحه ـ (١) :
وإمّا
الصفحه ٣٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
(١) ..
( وهو أوّل الناس إسلاما ) (٢) ؛ روى أحمد بن حنبل ، أنّه أوّل من
أسلم ، وأوّل من صلّى مع
الصفحه ٣٦٠ : علومهم إليه ، وأكثر فرقهم ضلّال.
ومنهم الصوفيّة ، فإنّهم من المسلمين ،
وينتسبون إلى النبيّ
الصفحه ٣٨٣ : كافّة على أنّ عليّا عليهالسلام كان أشجع الناس بعد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وتعجّبت الملائكة من