الصفحه ١٣٠ :
حديثان منها لأحمد في مسنده ، أحدهما عن
سعد بن أبي وقّاص ، والآخر عن ابن عمر (١)
..
وحديثان
الصفحه ١٣٤ :
١٣ ـ حديث
المؤاخاة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
الثالث
عشر : في مسند أحمد بن حنبل ، من عدّة
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ومحبّه
وحبيبه ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
شديد الحبّ له ، وهذا كلّه يؤخذ من صحاحنا
الصفحه ١٣٧ : ذكره في الآية الثانية
والثلاثين ، وأنّ ابن تيميّة زعم أنّه من زيادات القطيعي (٣).
وسبق أنّه قد نقله
الصفحه ١٤٢ : حجر : وهذا ردّ
للنصّ بالقياس ، وبعض المهاجرين كان أقوى من بعض بالمال والعشيرة ، فآخى بين
الأعلى
الصفحه ١٥٤ :
١٥ ـ حديث :
إنّ فيك مثلا من عيسى
قال
المصنّف ـ قدّس الله روحه ـ (١) :
الخامس
عشر : في مسند
الصفحه ١٥٥ :
وقال الفضل (١)
:
الحمد لله الذي جعل أهل السنّة معتدلين
بين الفريقين ؛ من المفرطة في حبّ عليّ
الصفحه ١٦٠ : » (٢).
والحمد لله الذي جعلنا من أهل محبّته ،
وملأ قلوبنا من صفو مودّته ، وبالله التوفيق
الصفحه ١٧٧ : الحديث عند أهل المعرفة والعلم من المكذوبات والموضوعات (٣) ، والحال أنّه حكى عن أبي موسى المديني
، أنّه
الصفحه ١٨٥ : علم
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلا واسطة
غيره ، والآخذ من غيره كالسارق ، فيكون أخذ العلم منه
الصفحه ١٨٩ :
وهو آخذ بيد عليّ
يقول : « هذا أمير
البررة ، وقاتل الفجرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله ـ
يمدّ
الصفحه ٢٠٢ :
إحدى وأربعين من
مولد النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنكح
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٥ : : « موضوع ، موسى من الغلاة في الرفض » (٢).
وتعقّبه السيوطي بقوله : « روى له أبو
داود ، ووثّقه ابن معين
الصفحه ٢١١ : روحه ـ (١) :
الثالث
والعشرون : روى الجمهور من عدّة طرق ، أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حمل
الصفحه ٢٢٨ : يروها أكثر من
رواة ردّ الشمس.
ودعوى ابن تيميّة الفرق بأنّ انشقاق
القمر كان بالليل وقت نوم الناس