الصفحه ٥٨١ : من هذا الجزء.
(٢) قد تقدّم تخريج
ذلك مفصّلا في ج ٤ / ٩٣ ه ٢ من هذا الكتاب ؛ وانظر إضافة إلى ذلك
الصفحه ١٩ :
(٣).
والنسبة إلى مسند أحمد باطل وزور.
وأمّا
ما ذكر من أنّ الأخبار متواترة عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤ : ،
وعليّ بن أبي طالب من طينة واحدة
» ، موضوع ، آفته محمّد بن خلف.
جعفر بن أحمد بن عليّ بن بيان ، حدّثنا
الصفحه ٣٥ :
٢ ـ حديث :
ويكون خليفتي ، ويكون معي في الجنّة
قال
المصنّف ـ قدسسره
ـ (١) :
الثاني
: من « مسند
الصفحه ٣٧ :
وهو من فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام حيث أقبل إذ الناس أدبر ، وأقدم إذ الناس
أحجم (١) ، وفضائله
الصفحه ٤٢ : » (٢).
وقال البخاري : وهو في الأصل صدوق ،
إلّا أنّه يروي عن أقوام ضعاف (٣).
مع أنّه أيضا من رجال « سنن
الصفحه ٥٩ :
٣ ـ حديث
الوصيّة
قال
المصنّف ـ طاب ثراه ـ (١) :
الثالث
: من « المسند » ، عن سلمان ، قال : يا
الصفحه ٦١ : ثلث ماله ، أو نحوهما ، اختصّ به.
ومن الواضح أنّ الرواية من قبيل الأوّل
، فتشمل الوصيّة بالخلافة ، بل
الصفحه ٧٢ :
الثالث (١) ، مضافا إلى ظهوره بلزوم الوصيّ لكلّ
نبيّ ، واللازم هو : الخليفة ؛ إذ لا بدّ للناس من
الصفحه ٧٦ : كان العرب لا يعتبرون عقد العهد ونبذه إلّا بمباشرة من له الأمر أو أحد
أقاربه ، لما خالف النبيّ
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم استسعد
بالدعاء لنفسه الشريفة بعمر بن الخطّاب ، وهو أعظم من الاستسعاد في الأوّل ، ولم
يستنكره القوم
الصفحه ١٠٧ : عمر ، بدلالة الأخبار الأخر ، على أنّ
الفارّ هو أحدهما لا غيرهما!
ومنها
: ما نقله في « كنز العمّال
الصفحه ١٠٨ : ».
ونحوه في « خصائص » النسائي (٣).
ومنها
: ما نقله في « كنز العمّال » (٤)
في غزوة خيبر ، عن ابن أبي شيبة
الصفحه ١١٧ : أحمد من عدّة طرق ، أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بسدّ
الأبواب إلّا باب عليّ ، فتكلّم الناس
الصفحه ١٢٦ : ، وأنا أقرب إليك من عليّ.
قال : صدقت يا عمّ ، إنّه والله ما هو عنّي ، إنّما
هو عن الله عزّ وجلّ