الصفحه ٥٥ :
الخلافة في الخبر الأخير ، وقوله : « خير من أخلف
» أو « أترك بعدي
» في الأخيرين ، مضافا إلى إطلاق الخلافة
الصفحه ٦٤ :
وقد ذكر هذا في شرح قوله عليهالسلام من خطبة له : « لا يقاس بآل محمّد
صلىاللهعليهوآلهوسلم من
الصفحه ٦٥ :
٤ ـ حديث : من
أحبّ أصحابك؟ ..
وإن كان أمر
كنّا معه
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه
الصفحه ٨١ : » ، وهو إشعار بصحّته ؛ فتأمّل!
(٢) ص ٣٣١ من الجزء
المذكور [ ٢ / ٤٢٢ ح ٤٤٠٢ ]. منه قدسسره.
(٣) انظر
الصفحه ٩٧ :
« إلّا أنّه لا نبيّ
بعدي »
ولو تنزّلنا عن ذلك فلا إشكال بأنّ من
منازل هارون أن يكون خليفة لموسى
الصفحه ١٦١ : :
أتدري من ذلك الرجل؟! هو عليّ ابن أبي طالب ، ولكنّ عائشة لا تطيب لها نفسا.
ورواه أيضا في مقام آخر
الصفحه ١٦٣ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : لا يخيّر بين أمرين
إلّا اختار أرشدهما.
.. إلى غير ذلك من الأخبار
الصفحه ١٧٠ :
ونبيّه بعد وفاته ،
فلا يصلح للإمامة ، وإنّما الصالح لها من ثبت له ذلك الوصف الجميل الجليل.
وقد
الصفحه ١٧٥ :
ثمّ رواه الحاكم أيضا من طريقين ، عن
إبراهيم بن ثابت البصري القصّار ، عن ثابت البناني ، عن أنس
الصفحه ١٩٠ : استحالة في أن يقول
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مثل هذا في
حقّ عليّ؟! ولم يأت كلّ من تكلّم في هذا الحديث
الصفحه ١٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: أنا مدينة
العلم وأنت بابها يا عليّ ، كذب من زعم أنّه يدخلها من غير بابها »
..
وطريقا لأبي
الصفحه ١٩٤ :
٢٠ ـ حديث :
من آذى عليّا فقد آذاني
قال
المصنّف ـ أعلى الله مقامه ـ (١) :
العشرون
: في « مسند
الصفحه ١٩٦ : (٢)
، أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « من آذى
عليّا فقد آذاني ».
ورواه الحاكم عنه أيضا في
الصفحه ٢١٢ :
، ولحق بصلاة النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
(٣).
وأنّ مناديا من السماء نادى يوم أحد
الصفحه ٢١٩ :
[ ٢ ـ ولاية عليّ عليهالسلام
]
وأمّا
الحديث الثاني ؛ وهو أنّه لا يجوز
على الصراط إلّا من كان معه