الصفحه ٣٤ : ، سندا ودلالة ، في الجزء الخامس من موسوعته « نفحات
الأزهار » ؛ فراجع!
الصفحه ٣٥١ : ٩٩٤.
(٣) شرح نهج البلاغة
١ / ١٨.
(٤) وانظر : نفحات
الأزهار ١ / ١٠٣ ـ ١٠٥ رقم ٨ ، في بيان انتشار
الصفحه ٤٠٧ :
__________________
(١) الورد ـ والجمع
: الأوراد ـ : النصيب أو الجزء أو المقدار المعلوم من القرآن ، وما يكون على الرجل
أن يصلّيه
الصفحه ٥٦٦ : ء الحجاب : ما
أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلّا أنّ الله أنزل عذري » (٢).
إذ لو نزلت آية في مدح أبيها
الصفحه ٢٥٨ : في وقت من الأوقات من هو قرين الكتاب من العترة ، لافترق
الكتاب عنهم.
وقد أقرّ ابن حجر في عبارته
الصفحه ١٦٨ : » ـ بمقتضى
المشابهة ـ أن يكون رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قاتل من تنزّل عليه القرآن ؛ وهو كما ترى
الصفحه ٢٧٨ : أبي خالد
أنّه قال : السّدّي أعلم بالقرآن من الشعبي.
وقال عنه يحيى القطّان : ما
رأيت أحدا يذكر
الصفحه ٢٦٥ :
وقال الفضل (١)
:
إنّ الأمّة اختلفت فيها أنّها في من نزلت؟
وظاهر القرآن يدلّ على أنّها نزلت في
الصفحه ١٦٧ : منهما دالّ على المقصود ..
أمّا
الأوّل ، فلأنّ المراد ـ بالقتال على تأويل
القرآن ـ : إمّا القتال على
الصفحه ٢٩١ :
فكيف يصحّ عندهم حمل الخلفاء الاثني عشر
على الصلحاء؟!
على أنّ الحكم بصلاح من زعمهم من
الصلحا
الصفحه ٤٧٥ :
ولم يخرج من العموم إلّا جدّهما صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ لأنّه المتكلّم ، مع كون خروجه
ضروريّا
الصفحه ١٩٧ : قرين ، قال فيها رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا عليّ! ما كنت أبالي
من مات من أمّتي وهو يبغضك
الصفحه ٢٠٩ : الله! أما والذي بعثك بالحقّ لأنا
كنت أشدّ فرحا بإسلام عمّك أبي طالب منّي بإسلام أبي ، ألتمس بذلك قرّة
الصفحه ٣٥٣ : القرآن ، وأنّ الله لا
تراه الأبصار ، وأنّ العبد مسؤول عن أفعاله!! له مصنّفات عديدة ، منها : اللمع
الصفحه ٥٧٤ :
أحلّ لكم إلّا ما
أحلّ لكم القرآن ، ولم أحرّم عليكم إلّا ما حرّم عليكم القرآن ... » .. الحديث