الصفحه ٥٢٩ :
أكثرت من الرواية ،
وأحر بك أن تكون كاذبا على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
» (١).
وحكى في
الصفحه ٥٣٥ : أنس ، وشاركه فيه جماعة من أهل الصّفة!
وما أدري كيف زاد حضوره على سائر
المهاجرين والأنصار ، والحال
الصفحه ٥٣٨ :
الكوفة مع معاوية ،
كان يجلس بالعشيّات بباب كندة ، ويجلس الناس إليه ، فجاء شابّ من الكوفة فجلس إليه
الصفحه ٥٦٣ : عمّا لا خفاء
به عليك!
كما إنّ ظهور الحزن منه في موطن لا
ينبغي للمؤمن حقّا أن يحزن فيه ، دليل على
الصفحه ٥٦٨ : لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى )
هو الثناء على الأتقى بأنّه لا يد لأحد عنده ؛ إذ لا يوجد أحد من بني
الصفحه ٥٧٣ : .
فلمّا فرغ من الصلاة ، أقبل على الناس
وكلّمهم رافعا صوته ، حتّى خرج صوته من باب المسجد ، يقول : يا أيّها
الصفحه ٢٦ :
وأمّا
ما قيل : إنّ جعفر بن أحمد كان رافضيا ؛ فلا
منشأ له إلّا روايته ما يسمعه من فضائل آل محمّد
الصفحه ٣٣ : ، التي اشتملت عليها كتب أصحابه.
وقد تجاهل في معرفتها ومعرفة علماء
الإمامية ورواتهم ظنّا منه أن يخدع
الصفحه ٣٨ :
وأقول :
من أعجب العجب أن يكذب هذا الرجل ،
وينسب الكذب إلى آية الله المصنّف رحمهالله
، وشدّد
الصفحه ٤٣ : ما ذكره ابن
تيميّة (١)
؛ لأنّه ـ كما في « ميزان الاعتدال » ـ من الشيعة ، ولا سيّما قد شهد بحقّه
الصفحه ٥٠ :
.. إلى غير ذلك ممّا صدر من أمير المؤمنين عليهالسلام ، كما عرفت بعضه في المبحث الرابع من
مباحث
الصفحه ٥٦ : قيد « في أهلي
» بالخبرين الأخيرين من زيادة بعض الرواة عمدا أو وهما.
واعلم ، أنّه قد ورد عند السنّة
الصفحه ١٢٣ :
الحال من الضعف ، لم يصلح للاحتجاج به على استثنائه ، فضلا عن أن يعارض به أخبار
استثناء باب أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٥ : )
(١).
فقال رجل : دع لي كوّة تكون في المسجد؟
فأبى ، وترك باب عليّ مفتوحا ، فكان
يدخل ويخرج منه وهو جنب
الصفحه ١٣٢ :
الحديث صحيح » (١).
إلى أن قال : « ولو فتح هذا الباب لردّ
الأحاديث لأدّعى (٢)
في كثير من الأحاديث