الصفحه ١٩٨ : رواياتهم جميعا ، حتّى أخبار الصحاح الستّة ؛ إذ لا يخلو خبر عندهم ـ
إلّا النادر ـ من اشتمال سنده على ضعيف
الصفحه ٢١٧ :
أن أبيت على فراشه وخرج من مكّة مهاجرا ، انطلق بي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى الأصنام ، فقال
الصفحه ٢٤٥ : يكون معصوما ، والعصمة شرط الإمامة ، ولا معصوم غيره من
الصحابة اتّفاقا.
وأيضا
: يلزم منه بطلان خلافة
الصفحه ٣٣٥ : مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها )
من سورة البقرة (٤)
، أنّ عمر قال : أقرأنا أبيّ ، وأقضانا عليّ (٥).
ونحوه
الصفحه ٣٤٢ : بأنّ عليّا عليهالسلام جمع ما تفرّق في أعاظم الأنبياء من
الأوصاف ، التي كلّ واحدة منها أعظم الأفراد من
الصفحه ٣٦٦ :
قال المصنّف ـ رفع الله درجته ـ
(١)
:
وفي مسند أحمد بن حنبل : « لم يكن أحد
من أصحاب النبيّ
الصفحه ٣٩٣ : ، وإلّا فليأت بشبهة.
وكيف يقاس بمن جاد بنفسه في جميع مواقف
الزحام ، من بخل بها في كلّ مقام ، وفرّ مرارا
الصفحه ٤٠٣ : » ، من حديث ذكر فيه خطبة أبي بكر وعمر لفاطمة
عليهاالسلام ، وإباه
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤١٢ : إفاقته من غشيته ، وقال : ما فعل المسلمون؟
فقال : نقضوا العهد وولّوا الدّبر.
فقال : اكفني هؤلا
الصفحه ٤٣٠ :
ومنها
: ما رواه مسلم ، في أوّل غزوة أحد ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أفرد يوم أحد في
الصفحه ٤٣٢ :
مسعود ؛ ومنهم من
أثبت سادسا ، وهو المقداد بن عمرو.
وروى يحيى بن سلمة بن كهيل ، قال : قلت
[ لأبي
الصفحه ٤٣٧ : طالب عليهالسلام.
وأمّا
ما أنكره على المصنّف رحمهالله
من حضور عتبة بن أبي لهب في حنين ، فيبطله رواية
الصفحه ٤٥٨ :
وجاهرت بعداوته (١) ، وقد قال النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم فيه : « من عاداك عاداني ، ومن عاداني
الصفحه ٤٧٣ :
ولديها (١).
وقد وجدت حديث سيادتهما وحدهما ، أو مع
أمّهما ، في « مسند أحمد » ، عن أبي سعيد ، من
الصفحه ٥١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم » ، من «
كتاب الحجّ » (٢).
وكذا أحمد في « مسنده » ، في مقامات
عديدة (٣).
ومنها
: ما كذّبته فيه