الصفحه ٢٢١ : به الرحمن من وجوه الإعراب والقراءات فى القرآن : لأبى البقاء العكبرى.
١٣ ـ إنباه
الرواة على أنباه
الصفحه ٥٦ : فيحتج منه بما ثبت عن الفصحاء الموثوق بعربيتهم ، قال أبو نصر الفارابى فى
أول كتابه المسمى «بالألفاظ
الصفحه ٢٨ :
، وقد تحصل مما ذكراه أربعة (٢) ، وقد عقدت لها أربعة كتب.
وكل من الإجماع
والقياس لا بد له من مستند من
الصفحه ٥٣ : تنقل بتلك الألفاظ جميعها ، نحو ما روى من قوله : «زوّجتكما بما معك من
القرآن» ، «ملّكتكها بما معك
الصفحه ١٦٠ : مصدرا لأنه مصدور عنه (١) ، كما يقال : «مركب فاره (٢) ، ومشرب عذب» أى مركوب ومشروب (٣).
[من القوادح فى
الصفحه ١٧٤ :
وقال ابن
الأنبارى فى أصوله : استصحاب الحال من أضعف الأدلة ، ولهذا لا يجوز التمسك به ما
وجد هناك
الصفحه ٩٤ : قياس يتّبع» ،
ولهذا قيل فى حده : إنه علم بمقاييس مستنبطة من استقراء كلام العرب.
وقال صاحب
المستوفى
الصفحه ١٥٢ : ، نحو «يكتب» ، و «كتب» فعل ماض ، والفعل الماضى لا يستحق شيئا من الإعراب
، فلما لم يستحق شيئا من جنس
الصفحه ١٠٨ :
الفصل الثانى
فى المقيس وهل يوصف
بأنه من كلام العرب أم لا؟
قال المازنى :
ما قيس على كلام العرب
الصفحه ١٧٧ :
[من أنواع الاستدلال
: الاستدلال ببيان العلة]
ومنها :
الاستدلال ببيان العلة ، قال ابن الأنبارى
الصفحه ٢٠٣ :
الكتاب السابع : فى
احوال مستنبط
هذا العلم ومستخرجه
فيه مسائل
[المسألة] الأولى
فى أول من
الصفحه ٢٠٥ :
العلاء (١) ، ثم خلفهم الخليل (٢) ففاق من قبله ، ولم يدركه أحد بعده ، أخذ عن عن عيسى [بن
عمرو
الصفحه ٤٧ :
وكلام مركب من
ممتنعين أيضا لا يجوز ، نحو لا رجل لا قائم لأنه كذب ، ولا فائدة فيه.
وكلام مركب من
الصفحه ٥٢ : منه بما ثبت أنه قاله على اللفظ المروى ، وذلك نادر
جدا ، إنما يوجد فى الأحاديث القصار على قلة أيضا
الصفحه ٧٧ :
الاستشهاد به على الجواز من غير الضرورة ، وإلا فقد كانت العرب ينشد بعضهم شعر بعض
، وكل يتكلم على مقتضى سجيته