الصفحه ٥٩ : .
والكثير :
دونه.
والقليل :
دونه.
والنادر : أقل
من القليل ، فالعشرون بالنسبة إلى ثلاثة وعشرين غالب
الصفحه ٧١ : ، صرّح بذلك ابن الأنبارى فى الإنصاف (١) ، وكأن علة ذلك خوف أن يكون لمولد أو من لا يوثق
بفصاحته ، ومن هذا
الصفحه ١٨٦ :
أن ترد إحدى اللغتين بصاحبتها ، لأنها ليست أحق بذلك من الأخرى ، لكن غاية
مالك فى ذلك : أن تتخيّر
الصفحه ١٩٤ : .
وإما أن تدّعى
كونها زائدة [أوّلا] ، والواو لا تزاد أوّلا ، فجعلها أصلا أولى من جعلها زائدة ،
لأنها تكون
الصفحه ١٦ : إلمام بمعرفة أصول الفقه والجدل والتصريف ، وإلمام أقل من ذلك فى
الإنشاء والترسل والفرائض ويليها القراءات
الصفحه ١٠٣ :
: جمع الثفنة ، وهو ما يقع على الأرض من أعضاء الإبل ، وزل : خفاف.
(١) هذا عجز بيت صدره
:
* فقمت للطيف
الصفحه ١٠٥ :
العبارة لم ترد فى كلام ابن جنى.
(٢) ما ذكره السيوطى
تلخيص لكلام ابن جنى فى الخصائص ج ١ من ص ٣٠٣ إلى
الصفحه ١٤٤ :
إلى اعتقاد الجمود فيها ، لأن وجه الاشتقاق فيها ظاهر ، لأنها من نعم الرجل
إذا أصاب نعمة ، والمنعم
الصفحه ٩١ : أن تضم بعض المذاهب إلى بعض ، وتنتحل بين ذلك مذهبا ثالثا ، مثاله أن المازنى
كان يعتقد مذهب يونس فى رد
الصفحه ١١٥ : على
كلام العرب ، وتنساق إلى قانون لغتهم.
وعلة تظهر
حكمتهم ، وتكشف عن صحة أغراضهم ومقاصدهم فى
الصفحه ١١٨ : (١) ولا بيّنه.
وقد بينه ابن
السراج فى الأصول فقال : اعتلالات النحويين ضربان :
ضرب منها هو
المؤدى إلى
الصفحه ١٢٦ : النقل ، فإن لم يكن ذلك
علما للصحة ، فلا أقل من ألّا (١) يكون علما على الفساد.
وقال قوم :
إنها علة
الصفحه ٢٠١ : من
يجعل الكاف جيما «كالجعبة» يريد : الكعبة ، أورده ياقوت فى معجم الأدباء.
[المسألة] السادسة
عشرة
الصفحه ٧٠ : مسألة بقول حبيب بن أوس ، ثم قال : وهو وإن كان محدثا لا يستشهد بشعره
فى اللغة ، فهو من علماء العربية
الصفحه ٢٠٤ : معدان
الفيل الميسانى أخذ النحو عن أبى الأسود الدؤلى ولم يكن فيمن أخذ عنه النحو أبرع
منه ، وكان يفضل