الصفحه ٢٢٨ : .......................................................... ١٤٩
ذكر القوادح فى العلة ، منها : النقض........................................... ١٤٩
ومنها
الصفحه ٢٢ : ، من قياس العلة ، وقياس الشبه ، وقياس الطرد ،
إلى غير ذلك على حد أصول الفقه ، فإن بينهما من المناسبة
الصفحه ١٥٥ : تأنسا من حيث كان الجمع ، فى غير هذا مما
يدعو إلى قلب الواو ياء ، فى نحو حقّى ، ودلىّ ، فذكر هنا تأكيدا
الصفحه ٤ :
القرآن الكريم : «علم النحو» فسبحان من حفظ العربية بقرآنه الكريم ، وجعل
العربية مفتاحا لمعرفة دقائق
الصفحه ٣١ :
الأشعرى : أنها بوضع الله ، واختلف على هذا ، هل وصل إلينا علمها بالوحى إلى نبى
من أنبيائه ، أو بخلق أصوات
الصفحه ٦٢ : أصح منه ، فجاء الإسلام فتشاغلت عنه العرب بالجهاد ،
وغزو فارس والروم ، ولهت عن الشعر وروايته ، فلما كثر
الصفحه ٨٦ :
__________________
وزعمت طائفة قليلة :
أنه لا يفضى إلى علم البتة ، وتمسكت بشبهة ضعيفة ، وهى أن العلم لا يحصل بنقل كل
واحد
الصفحه ١٢٤ :
ساكنان ، وكأنه لما رأى انتقاض العلة : احتاج إلى قوله : ومن العرب من يحذف
لمجرد كثرة الاستعمال
الصفحه ١٤٨ : عبارة الأنبارى فى لمع الأدلة حتى يتضح المعنى
، ويفهم المراد حيث قال : «وذهب قوم إلى أنه [أى قياس الطرد
الصفحه ١٧٢ : عدم دليل النقل عن
الأصل (١).
قال : وهو من
الأدلة المعتبرة (٢) ، كاستصحاب حال الأصل فى الأسماء وهو
الصفحه ١٥٣ : المبتدأ ، نحو «زيد أمامك» إنه [منصوب] بفعل محذوف ،
غير مطلوب ولا مقدر ، بل حذف الفعل واكتفى بالظرف منه
الصفحه ١٨٠ : ، حكمت بزيادة الهمزة ، ولا تكون النون أصلا والهمزة زائدة ،
لأن ذوات الأربعة لا تلحقها الزيادة من أولها
الصفحه ٢٠٢ : ، ومنسوب إلى من لم يقله ، وذلك بين فى دواوينهم».
(٢) حرشة الضباب :
صائدوا الضباب ، والضباب جمع ضب وهو
الصفحه ٢٦ : إليه ليعرف مقام كتابى من كتابه ، ويتميز عند أولى التمييز جليل
نصابه ، وإلى الله الضراعة فى حسن الختام
الصفحه ٣٥ :
قبل وضعه ، وعلمت أنه لا بد من كثرة استعمالها (١) إياه ، فابتدءوا بتغييره ، علما بأن لا بد من كثرته