الصفحه ١٤١ : : ولا يخلو [أيمن] أن يكون أيفعا ، ولا فعملا ، و [لا] أيفما (٣) ، ونحو ذلك ، لأن هذه أمثلة لا تقرب من
الصفحه ١٥٦ : (١) فلا يكون قولا بموجبها.
[من القوادح فى العلة
: فساد الاعتبار]
ومنها : «فساد
الاعتبار» قال ابن
الصفحه ١٤٧ : : مثبتة فى
لمع الأدلة وبها يستقيم المعنى.
(٣) فى الأصل :
مسئلتنا.
(٤) العبارة من قوله «فيقول»
إلى قوله
الصفحه ٣٩ : على الحدث بالانجرار.
المسألة السادسة
[فى تقسيم الحكم
النحوى إلى واجب وغيره]
الحكم النحوى
ينقسم
الصفحه ٧٥ : المجتمع عليه فى كلام ولا نحو ولا فقه (١) ، وإنما يركن إلى هذا ضعفة أهل النحو ومن لا حجة معه.
وتأويل هذا
الصفحه ٢٠٩ :
[المسألة] الرابعة
[ترك القياس بالسماع]
قال فى الخصائص
: إذا أدّاك القياس إلى شىء ما ، ثم سمعت
الصفحه ٢١٣ : السماء إله وفى الأرض إله)..................................... ٤٨
(تساءلون به والأرحام
الصفحه ٤٤ : ، مغيرة إلى الياء : جعلها بدلا من الواو ،
فالبدل أعم تصرفا من العوض ، فكل عوض بدل ، وليس كل بدل عوض
الصفحه ٢٠٠ : » مطلقا ، وقد نسبها سيبويه إلى قوم من بكر بن وائل حيث قال : «وقال
ناس من بكر بن وائل : من أحلامكم وبكم
الصفحه ٤٣ :
(٢) يقصد باللام : أل.
(٣) فى الأصل : من
أداة.
الصفحه ٤٨ :
الكتاب الأول : فى
السماع
وأعنى به : ما
ثبت فى كلام من يوثق بفصاحته ، فشمل كلام الله تعالى ، وهو
الصفحه ٨١ : نقل اللغات عن موضوعاتها الأصلية إلى غيرها ، لأن عدم عصمتهم لا
يستلزم وقوع النقل والتغيير ، بل يثبت به
الصفحه ٨٤ : حال.
فالنقل (٢) : هو الكلام العربى الفصيح ، المنقول بالنقل الصحيح ،
الخارج عن حد القلة إلى حد الكثرة
الصفحه ١٥٤ :
من خمسة أوصاف محتاج إليها ، إلا الخامس ، فقولك ولم يؤثر إلى آخره اعتراز من نحو
قوله :
* تسمع من
الصفحه ٦٣ :
جميعا (١) ، وكذا إذا كان الرجل الذى سمعت منه تلك اللغة المخالفة
، مضعوفا فى قوله ، مألوفا منه